المساعد الشخصي الرقمي


مشاهدة النسخة كاملة : اللجوء للآخرين عيب أم حل!!



الشاعر محمد الحربي
13-04-2011, 10: AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
كثير منًا في بعض الأحيان يصطدم بمشاكل قد تشل تفكيره ويقف امامها عاجزاً..
حينها يلجأ للآخرين ليفكروا عنه طمعاً في الحلول..
وهنا البعض يراه عيباً بينما يراه الكثيرأحد الحلول بل والأيجابية.
فهل ترون اللجوء للآخرين في بعض الأحيان عيباً أم حلاً؟
ولكم جزيل أمتناني’’

الهدهدي
13-04-2011, 01: PM
الاستشارة مهمه والتواصل مع الاخرين ضروري وهذا يرسخ الترابط فيما بين المجتمع
واكيد ان الحلول تكون متاحة للكثير من المشاكل التي نواجهها اذا كنا اجتماعيين اكثر

الكاسبر
13-04-2011, 01: PM
يجب اللجوء الى من ثق فيهم

اتفاقي
13-04-2011, 02: PM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

الشروق
13-04-2011, 03: PM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

ابونايف
13-04-2011, 07: PM
انا ارى اللجوء للآخرين يكون حل بعض الامور بالاختصاص الناس المقربين اليه في امور يتطلب وفي امور تمنعك انت تخبر اي شخص بما في قلبك تريد الحل له

(واقضوا حوائجكم بالكتمان )والبعض يتمسك بهذا الحديث

ملهوي
13-04-2011, 07: PM
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

المصمم
13-04-2011, 07: PM
انا ارى اللجوء للآخرين يكون حل بعض الامور بالاختصاص الناس المقربين اليه

بن شامان
14-04-2011, 09: PM
(واقضوا حوائجكم بالكتمان )
وليس في كل الاحوال

المتسامح
15-04-2011, 07: PM
الاستخارة هي طلب الإرشاد إلى الخير ، ولما كان العبد ظلوما لنفسه ولغيره ، جهولا في الغيب مترددا في التصرفات ، كان لا بد من التوكل على الله العليم الخبير ، فإذا همّ العبد بهمِّ أو عرضت عليه مسألةٌ أو خطرت بباله خاطرةٌ فأحَبَّ فعلها والقدومَ عليها ، فإنه يُسنُّ له أن يستخيرَ ربه جل وعلا العالمِ بكل شيء ، فيأتي بشروطِ النافلة ويصلي ركعتينِ بنيةِ الاستخارة لا يتلفظ فيها بنيةٍ لأن النيةَ مناطُها القلب ، ويدعوا بدعاء الاستخارة ، عن جابر رضي الله عنه قال : كان رسول الله يعلمنا الاستخارةَ في الأمور كلِّها كما يعلمنا السورةَ من القرآن ، يقول " إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ، ثم ليقل : اللهم إني أستخيرك بعلمك ، وأستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم ، فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علامُ الغيوب ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر [ ويسميه حاجته ] خيرٌ لي في ديني ومعاشي ومعادي وعاقبةِ أمري ـ أو قال : عاجله وآجله ـ فاقْدُرْهُ لي ويسره لي ثم بارك لي فيه ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر[ ويسمي حاجته ] شر لي في ديني ومعاشي وعاقبةِ أمري ـ أو قال : عاجله وآجله ـ فاصرفه عني واصرفني عنه ، واقْدُر لي الخيرَ حيثُ كان ثم رضِّنِي به " [ رواه البخاري ]


روى الإمام أحمد وحسّنَ إسنادَه ابنُ حجر عن سعد رضي الله عنه أن رسول الله قال " مِن سعادةِ ابن آدم استخارتُه الله " ويقولُ بعض السلف" ما خاب من استخار ، وما ندم من استشار " ويقول أحدهم " من أُعطِي أربعًا لم يُمنع أربعًا : من أُعطِي الشكرَ لم يُمنع المزيد ، ومن أعطي التوبةَ لم يُمنع القَبول ، ومن أعطي الاستخارةَ لم يمنع الخِيرة ، ومن أعطي المشورةَ لم يُمنع الصواب " ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله " ما ندم من استخارَ الخالق ، وشاورَ المخلوقين وتثبّت في أمره " عباد الله : الاستخارةُ دليلٌ على تعلّق قلبِ المؤمنِ بالله في سائر أحواله وهي ترفع الروحَ المعنويةَ للمستخير ، فتجعلَه واثقًا من نصر الله له ، وفيها تعظيمٌ لله وثناءٌ عليه ، وهي مخرجٌ من الحيرة والشك ، ومدعاةٌ للطمأنينة ، وراحةٌ للبال وامتثالٌ للسنة النبوية وتطبيقٌ لها ، وإن مما يُقال هنا : إن الأفضل أن يجمع الإنسان بين الاستخارةِ والاستشارة ، فإن ذلك من كمال الامتثال بالسنة كما قال الله عن نبيه صلى الله عليه وسلم وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ يقول أحد السلف : مِن حق العاقلِ أن يُضيف إلى رأيه آراءَ العلماء ، ويجمعَ إلى عقله عقولَ الحكماء ، فالرأيُ الفذُّ ربّما زلّ ، والعقلُ الفردُ ربما ضلّ "

شكري وتقدير لك اخي الراجحي على طرح هذا الموضوع

الشاعر محمد الحربي
16-04-2011, 08: AM
الاستشارة مهمه والتواصل مع الاخرين ضروري وهذا يرسخ الترابط فيما بين المجتمع
واكيد ان الحلول تكون متاحة للكثير من المشاكل التي نواجهها اذا كنا اجتماعيين اكثر

صحيح تحياتي لك.

الشاعر محمد الحربي
16-04-2011, 08: AM
يجب اللجوء الى من ثق فيهم

أكيد عزيزي...

الشاعر محمد الحربي
16-04-2011, 08: AM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

الشكر لك ولمرورك العطر..

الشاعر محمد الحربي
16-04-2011, 08: AM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

الشكر لك ولمرورك العطر..

الشاعر محمد الحربي
16-04-2011, 08: AM
انا ارى اللجوء للآخرين يكون حل بعض الامور بالاختصاص الناس المقربين اليه في امور يتطلب وفي امور تمنعك انت تخبر اي شخص بما في قلبك تريد الحل له

(واقضوا حوائجكم بالكتمان )والبعض يتمسك بهذا الحديث



كلام سليم ابونايف..

الشاعر محمد الحربي
16-04-2011, 08: AM
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

الشكر لك ولمرورك العطر..

الشاعر محمد الحربي
16-04-2011, 08: AM
انا ارى اللجوء للآخرين يكون حل بعض الامور بالاختصاص الناس المقربين اليه

الشكر لك ولمرورك العطر..

الشاعر محمد الحربي
16-04-2011, 08: AM
(واقضوا حوائجكم بالكتمان )
وليس في كل الاحوال

نعم صحيح تحياتي لك..

الشاعر محمد الحربي
16-04-2011, 08: AM
الاستخارة هي طلب الإرشاد إلى الخير ، ولما كان العبد ظلوما لنفسه ولغيره ، جهولا في الغيب مترددا في التصرفات ، كان لا بد من التوكل على الله العليم الخبير ، فإذا همّ العبد بهمِّ أو عرضت عليه مسألةٌ أو خطرت بباله خاطرةٌ فأحَبَّ فعلها والقدومَ عليها ، فإنه يُسنُّ له أن يستخيرَ ربه جل وعلا العالمِ بكل شيء ، فيأتي بشروطِ النافلة ويصلي ركعتينِ بنيةِ الاستخارة لا يتلفظ فيها بنيةٍ لأن النيةَ مناطُها القلب ، ويدعوا بدعاء الاستخارة ، عن جابر رضي الله عنه قال : كان رسول الله يعلمنا الاستخارةَ في الأمور كلِّها كما يعلمنا السورةَ من القرآن ، يقول " إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ، ثم ليقل : اللهم إني أستخيرك بعلمك ، وأستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم ، فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علامُ الغيوب ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر [ ويسميه حاجته ] خيرٌ لي في ديني ومعاشي ومعادي وعاقبةِ أمري ـ أو قال : عاجله وآجله ـ فاقْدُرْهُ لي ويسره لي ثم بارك لي فيه ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر[ ويسمي حاجته ] شر لي في ديني ومعاشي وعاقبةِ أمري ـ أو قال : عاجله وآجله ـ فاصرفه عني واصرفني عنه ، واقْدُر لي الخيرَ حيثُ كان ثم رضِّنِي به " [ رواه البخاري ]


روى الإمام أحمد وحسّنَ إسنادَه ابنُ حجر عن سعد رضي الله عنه أن رسول الله قال " مِن سعادةِ ابن آدم استخارتُه الله " ويقولُ بعض السلف" ما خاب من استخار ، وما ندم من استشار " ويقول أحدهم " من أُعطِي أربعًا لم يُمنع أربعًا : من أُعطِي الشكرَ لم يُمنع المزيد ، ومن أعطي التوبةَ لم يُمنع القَبول ، ومن أعطي الاستخارةَ لم يمنع الخِيرة ، ومن أعطي المشورةَ لم يُمنع الصواب " ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله " ما ندم من استخارَ الخالق ، وشاورَ المخلوقين وتثبّت في أمره " عباد الله : الاستخارةُ دليلٌ على تعلّق قلبِ المؤمنِ بالله في سائر أحواله وهي ترفع الروحَ المعنويةَ للمستخير ، فتجعلَه واثقًا من نصر الله له ، وفيها تعظيمٌ لله وثناءٌ عليه ، وهي مخرجٌ من الحيرة والشك ، ومدعاةٌ للطمأنينة ، وراحةٌ للبال وامتثالٌ للسنة النبوية وتطبيقٌ لها ، وإن مما يُقال هنا : إن الأفضل أن يجمع الإنسان بين الاستخارةِ والاستشارة ، فإن ذلك من كمال الامتثال بالسنة كما قال الله عن نبيه صلى الله عليه وسلم وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ يقول أحد السلف : مِن حق العاقلِ أن يُضيف إلى رأيه آراءَ العلماء ، ويجمعَ إلى عقله عقولَ الحكماء ، فالرأيُ الفذُّ ربّما زلّ ، والعقلُ الفردُ ربما ضلّ "

شكري وتقدير لك اخي الراجحي على طرح هذا الموضوع

أولاً شرفني مرورك ثانياً أثلج صدري ردك والناتج عن قراءة الموضوع أشكرلك اعطاءه حقه في الرد ولك أمتناني’