فريد
04-05-2013, 05: PM
أمور يجب التخلص منها لممارسة رياضة الجري
على الرغم من أن رياضة الجري لا تعالج كل مشاكل الجسم، إلا أنها مرتبطة بالعديد من الفوائد الصحية وتساهم في الحد من العديد من الأمراض، كما أن الركض من أفضل الطرق لإنقاص الوزن، لأنه يستهلك طاقة أكثر من أي من النشاطات والتمارين الأخرى، كما يساعد الجري على رفع الروح المعنوية ويساعد على التخلص من الإرهاق وضغوط الحياة اليومية.
وإن اتخاذ قرار الاستمرار في تلك الرياضة وتطويرها والوصول إلى درجة الاحتراف فيها قد يكون صعباً لدى العديد من الناس لوجود بعض الشروط، التي يظنها أغلب الأشخاص صعبة المنال، ولكن هنالك بعض من المشتتات التي بمقدور المرء تلافيها والسيطرة عليها وهي:
1. الإنفاق على أدوات وملابس الجري: بغض النظر عن الإسراف على الأطعمة التي يحتاج إليها ممارسو تلك الرياضة ( العدائين) والحاجة إلى حذاء جديد بحيث لا يكون في حالة يرثى لها، فإن تلك المشتريات يجب ألا تقلل دافع الرغبة في الركض، فإن الكثير من الناس يحولون طاقتهم إلى الالتزام بشراء أحدث الأحذية المتطورة أو شراء ساعة متقدمة لحساب السعرات الحرارية.
2. الاشتراك مع مجلات الركض واللياقة: فهي متوافرة على الإنترنت من دون أي تكلفة، فلا بد من طلب المشورة ومن مصادر موثوق بها، حيث يمكن الحصول عليها بأقل التكاليف ودون عناء التفكير أو دفع النقود للحصول على اشتراك لأي مجلة مختصة بالركض أو اللياقة.
والأهم من هذا كله هو تجنب بعض المجلات التي تكثر فيها الإعلانات المغرية لجذب محبي الركض، فيجب التقليل من التواصل مع المؤثرات التي تشتت عما هو الأساس.
3. الالتزام في عقد عضوية طويل الأمد مع نادي رياضي: وهو أمر مرغوب فيه، ولكن ليس ضروريا، لما له من فائدة في تطوير اللياقة العامة وتطوير العلاقات الاجتماعية، وتوفر الآلات الرياضية الآمنة في تلك النوادي، التي تساعد على البدء جيداً في متابعة تلك الرياضة.
في الواقع، يوجد العديد من الفوائد في تلك المجلات وفي الذهاب إلى النادي الرياضي، ولكن للمباشرة في الركض يجب تذكر فوائده ومحاولة الاستمتاع به دون وضع معوقات تحول دون الوصول إلى الهدف المرغوب.
على الرغم من أن رياضة الجري لا تعالج كل مشاكل الجسم، إلا أنها مرتبطة بالعديد من الفوائد الصحية وتساهم في الحد من العديد من الأمراض، كما أن الركض من أفضل الطرق لإنقاص الوزن، لأنه يستهلك طاقة أكثر من أي من النشاطات والتمارين الأخرى، كما يساعد الجري على رفع الروح المعنوية ويساعد على التخلص من الإرهاق وضغوط الحياة اليومية.
وإن اتخاذ قرار الاستمرار في تلك الرياضة وتطويرها والوصول إلى درجة الاحتراف فيها قد يكون صعباً لدى العديد من الناس لوجود بعض الشروط، التي يظنها أغلب الأشخاص صعبة المنال، ولكن هنالك بعض من المشتتات التي بمقدور المرء تلافيها والسيطرة عليها وهي:
1. الإنفاق على أدوات وملابس الجري: بغض النظر عن الإسراف على الأطعمة التي يحتاج إليها ممارسو تلك الرياضة ( العدائين) والحاجة إلى حذاء جديد بحيث لا يكون في حالة يرثى لها، فإن تلك المشتريات يجب ألا تقلل دافع الرغبة في الركض، فإن الكثير من الناس يحولون طاقتهم إلى الالتزام بشراء أحدث الأحذية المتطورة أو شراء ساعة متقدمة لحساب السعرات الحرارية.
2. الاشتراك مع مجلات الركض واللياقة: فهي متوافرة على الإنترنت من دون أي تكلفة، فلا بد من طلب المشورة ومن مصادر موثوق بها، حيث يمكن الحصول عليها بأقل التكاليف ودون عناء التفكير أو دفع النقود للحصول على اشتراك لأي مجلة مختصة بالركض أو اللياقة.
والأهم من هذا كله هو تجنب بعض المجلات التي تكثر فيها الإعلانات المغرية لجذب محبي الركض، فيجب التقليل من التواصل مع المؤثرات التي تشتت عما هو الأساس.
3. الالتزام في عقد عضوية طويل الأمد مع نادي رياضي: وهو أمر مرغوب فيه، ولكن ليس ضروريا، لما له من فائدة في تطوير اللياقة العامة وتطوير العلاقات الاجتماعية، وتوفر الآلات الرياضية الآمنة في تلك النوادي، التي تساعد على البدء جيداً في متابعة تلك الرياضة.
في الواقع، يوجد العديد من الفوائد في تلك المجلات وفي الذهاب إلى النادي الرياضي، ولكن للمباشرة في الركض يجب تذكر فوائده ومحاولة الاستمتاع به دون وضع معوقات تحول دون الوصول إلى الهدف المرغوب.