ابواحمد
13-10-2014, 01: PM
الحقيقة ان الحوادث التي نشاهدها على الطريق الذي يربط مدينة القنفذة بمركز سبت الجارة مرورا بمركز احد بني زيد
وصولا الى مركز خميس حرب لاشك انها غير طبيعيه وملفته للنظر وتكاد تكون يومية وفي الغالب تكون حوادث مفجعه
وما يزيد الطين بلة قلة االاهتمام من الجهات المختصه لوضع حلول جذرية لينتهي نزيف الدم الحاصل ومن هذا المنطلق
يجب على الاهالي في مراكز ) احد بني زيد وسبت الجاره وخميس حرب عقد اجتماع عاجل للمشايخ ووجهاء المجتمع
والاتفاق على بعض المطالب كحلول لوقف هذه الكوارث المتكررة على هذا الطريق الذي يلقب بطريق الموت ايضا
من الواجب على الغيورين من العقلاء والمثقفين ان يطرحوا مثل هذه القضية وغيرها في الصحف وعلى الراي العام لعل
وعسى .ومن الحلول المهمة التي يجب ان تطرح من وجهة نظري المتواضعة هي على النحو التالي :-
1 -تكثيف الدوريات الامنيه على امتداد الطريق من القنفذه الى مركز خميس حرب مرورا باحد بني زيد وسبت الجاره
وعلى مدار الساعه
2 - تحديد السرعه 100 كم في الساعه كحد اقصى لكون الطريق يمر بعدة قرى سكنيه متواصله وتقاطعات كثيره
واوديه وتواجد المواشي السائبه بكثره مثل الابل والابقار .
3 -وضع اللوحات الارشايه الازمه في جميع الاماكن التي تحتاج ذلك على امتداد الطريق ووضع السياج ألحديدي على
الاماكن المرتفعه وتوسعة الاكتاف ورفعها على جوانب الازفلت حتى تتساوى والتاكيد على الشركة المنفذة بصيانة
الطريق ومتابعته واصلاح اي خلل في حينه علما ان الشركة المنفذة هي شركة الجزيرة .
هذه بعض الطلبات المهمة حسب رايي المتواضع التي يجب المطالبه بها عاجلا وهي في الغالب من اساسيات السلامة
لتنفيذ اي طريق يربط بين المراكز ومن الاكيد ان الطريق القضية يحتاج الى الكثير من الامور ومن اهمها وضع الكباري
لجميع تقاطعات وادي قنونا ووادي شسع ويوجد لها مطالبات سابقه.
وهي تحت المتابعة من الاخوان ونسال الله عز وجل ان يوفق الجميع ويوحد الراي لما فيه الخير والصلاح لمجتمعنا
ونحن نثق بالله سبحانه وتعالى ثم بولاة الامر في هذه البلاد المباركه بانه لن يضيع حق اي مواطن يطالب بحق مشروع
له ولو حصل تقصير فانه من مسؤلي جهات الاختصاص الذين لا نعلم لماذا لا يكون تجاوبهم بالقدر المطلوب مع ان معاناة
مواطني تلك المراكز واضحة علما ان التعداد السكاني في ازدياد والخدمات كما هي بل في تناقص وذلك سبب حرمان
الكثير منهم من الخدمات وبكل اسف ان هناك من المسؤلين الذين لا يهتمون بالتنمية بل يتجهون الى التقليص وهذا
اوجد هجرة الى مدينة القنفذة والى المدن الاخرى جريا خلف الخدمات التي ياس من توفرها في قريته وهذا مخالف
لسياسة الدوله ايدها الله التي تسعى لتنمية القرى وتوفير لها جميع الخدمات لينعم بها المواطن حيث ما يكون دون
ان يظطر الى الهجرة الى المدن بل يعود من هاجر منها اليها وذلك يساهم في فك الاختناق الحاصل في المدن لاسيما
ان مركز خميس حرب والمراكز المجاورة والقرى التابعه يوجد فيها كثافه سكانيه كببره والمواطنين يعانون والبلديه تساهم
في زيادة المعاناة من خلال التعقيدات التي تمارسها والتي سوف تؤثر على التنمبه في تلك القرى بخلاف القرى المجاوره
التابعه لمنطقة عسير وكان النظأم ليس واحد هذا حقيقة الامر بين يدي الجميع والذي ارجوه ان يكون هذا الموضوع بداية
الطريق الى حل لكل ما تعانيه ديارنا
وبالله التوفيق،،،،
وصولا الى مركز خميس حرب لاشك انها غير طبيعيه وملفته للنظر وتكاد تكون يومية وفي الغالب تكون حوادث مفجعه
وما يزيد الطين بلة قلة االاهتمام من الجهات المختصه لوضع حلول جذرية لينتهي نزيف الدم الحاصل ومن هذا المنطلق
يجب على الاهالي في مراكز ) احد بني زيد وسبت الجاره وخميس حرب عقد اجتماع عاجل للمشايخ ووجهاء المجتمع
والاتفاق على بعض المطالب كحلول لوقف هذه الكوارث المتكررة على هذا الطريق الذي يلقب بطريق الموت ايضا
من الواجب على الغيورين من العقلاء والمثقفين ان يطرحوا مثل هذه القضية وغيرها في الصحف وعلى الراي العام لعل
وعسى .ومن الحلول المهمة التي يجب ان تطرح من وجهة نظري المتواضعة هي على النحو التالي :-
1 -تكثيف الدوريات الامنيه على امتداد الطريق من القنفذه الى مركز خميس حرب مرورا باحد بني زيد وسبت الجاره
وعلى مدار الساعه
2 - تحديد السرعه 100 كم في الساعه كحد اقصى لكون الطريق يمر بعدة قرى سكنيه متواصله وتقاطعات كثيره
واوديه وتواجد المواشي السائبه بكثره مثل الابل والابقار .
3 -وضع اللوحات الارشايه الازمه في جميع الاماكن التي تحتاج ذلك على امتداد الطريق ووضع السياج ألحديدي على
الاماكن المرتفعه وتوسعة الاكتاف ورفعها على جوانب الازفلت حتى تتساوى والتاكيد على الشركة المنفذة بصيانة
الطريق ومتابعته واصلاح اي خلل في حينه علما ان الشركة المنفذة هي شركة الجزيرة .
هذه بعض الطلبات المهمة حسب رايي المتواضع التي يجب المطالبه بها عاجلا وهي في الغالب من اساسيات السلامة
لتنفيذ اي طريق يربط بين المراكز ومن الاكيد ان الطريق القضية يحتاج الى الكثير من الامور ومن اهمها وضع الكباري
لجميع تقاطعات وادي قنونا ووادي شسع ويوجد لها مطالبات سابقه.
وهي تحت المتابعة من الاخوان ونسال الله عز وجل ان يوفق الجميع ويوحد الراي لما فيه الخير والصلاح لمجتمعنا
ونحن نثق بالله سبحانه وتعالى ثم بولاة الامر في هذه البلاد المباركه بانه لن يضيع حق اي مواطن يطالب بحق مشروع
له ولو حصل تقصير فانه من مسؤلي جهات الاختصاص الذين لا نعلم لماذا لا يكون تجاوبهم بالقدر المطلوب مع ان معاناة
مواطني تلك المراكز واضحة علما ان التعداد السكاني في ازدياد والخدمات كما هي بل في تناقص وذلك سبب حرمان
الكثير منهم من الخدمات وبكل اسف ان هناك من المسؤلين الذين لا يهتمون بالتنمية بل يتجهون الى التقليص وهذا
اوجد هجرة الى مدينة القنفذة والى المدن الاخرى جريا خلف الخدمات التي ياس من توفرها في قريته وهذا مخالف
لسياسة الدوله ايدها الله التي تسعى لتنمية القرى وتوفير لها جميع الخدمات لينعم بها المواطن حيث ما يكون دون
ان يظطر الى الهجرة الى المدن بل يعود من هاجر منها اليها وذلك يساهم في فك الاختناق الحاصل في المدن لاسيما
ان مركز خميس حرب والمراكز المجاورة والقرى التابعه يوجد فيها كثافه سكانيه كببره والمواطنين يعانون والبلديه تساهم
في زيادة المعاناة من خلال التعقيدات التي تمارسها والتي سوف تؤثر على التنمبه في تلك القرى بخلاف القرى المجاوره
التابعه لمنطقة عسير وكان النظأم ليس واحد هذا حقيقة الامر بين يدي الجميع والذي ارجوه ان يكون هذا الموضوع بداية
الطريق الى حل لكل ما تعانيه ديارنا
وبالله التوفيق،،،،