المساعد الشخصي الرقمي


مشاهدة النسخة كاملة : اجتهاد العلماء والعامة



المهاجر
14-05-2009, 06: PM
المشكلة لدينا اننا لانحاول التفكيرعند الاطلاع على اي موضوع
وحقيقه استغرب من بعض العامة تجرئهم على العلماء
فمنهم من يقول للعلماء لانحتاج نقاش بعض الامور
والتي لانحتاجها والحقيقة لايحتاجها هو بسبب انه انسان بسيط
ومع هذا يتجراء على عالم مجتهد تهمه احوال الامة ويعرف
مايعانيه المجتمع على اختلاف مستوياته الاجتماعيه
فهناك كثير من اسرالمجتمع الفاعله والتي تحتاج
الى اجتهاد العلماء للتسهيل عليهم في امورهم
بسبب تغيرالحياة فليسة الحياة قبل سبعون عاما
كماهي اليوم الا عند البسطاء الذين لايهمهم الاقوت يومهم
ومع ذلك ترا البعض منهم لايتردد ان يقول للعالم
قف عند حدك فنحن لانحتاج اجتهادك

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ

الصالح: قيادة المرأة للسيارة جائزة


http://www.okaz.com.sa/okaz/myfiles/2009/05/14/i10-big.jpg (http://javascript<b></b>:%20newWindow=*bani-eassa**bani-eassa**bani-eassa**bani-eassa*Win('PopUpImgContent20090514277375.htm','OkazImage','width=600,height =440,toolbar=0,*bani-eassa**bani-eassa**bani-eassa**bani-eassa**bani-eassa**bani-eassa**bani-eassa**bani-eassa*=0,directories=0,status=0,menuBar=0,scrollBars=0,resizable=0'%20);%20 newWindow.focus())

عبد الله الداني ـ جدة
أكد لـ«عكاظ» عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، عضو مجمع البحوث التابع للأزهر، وعضو المجلس العلمي في جامعة الإمام محمد بن سعود الاسلامية سابقا، الدكتور محمد بن أحمد بن صالح الصالح أن للمرأة دورا كبيرا في المجتمع أكده الإسلام، فقد حفظ حقوقها وأكرمها وصانها، ومنحها فرصا كثيرة لتملك المال، لافتا إلى أنها نصف المجتمع. وعن ممارستها للرياضة قال: إن الأحاديث التي تدعو إلى ضرورة أن يكون المسلم قويا وقادرا على الدفاع عن نفسه وعن عرضه كثيرة، فللمرأة حق في أن تمارس الرياضة، لكن بأدب وحشمة وبعيدا عن أعين الأجانب، وينبغي ألا تكشف زينتها، وتكون في متناول أيدي الرجال، وكل ما كانت المرأة منيعة مستترة ومتحجبة يكون ذلك أرقى لها في نفوس الجميع، مستدلا بمسابقة الرسول صلى الله عليه وسلم لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، ومضى يقول كما أنه ليس هناك مانع في قيادتها للسيارة بشرط توفر الأمن والآمان والقدرة الفائقة للتصرف بحكمة، فليس هناك مانع شرعي يمنع من هذا، مشددا على ضرورة أن تحتشم المرأة وتنأى بنفسها عن كل ما لا يليق بها. وقال: إن العلماء فسروا حديث «النساء ناقصات عقل ودين» أن ليس المقصود به قصور المرأة وانتقاصها وتحطيم شخصيتها، بل هو مقصور على التكاليف الشرعية؛ بسبب إعفائها من الصلاة والصيام حين النفاس والدورة الشهرية التي فطرها الله عليها، وأضاف أن التسلط على المرأة وإهانتها وإيذاءها سواء بالضرب والاضطهاد هو من صفات من سلبوا رجولتهم وإنسانيتهم، مشددا على أنه لا ينبغي الخلط بين التقاليد وشرع الله، ومن يقول بذلك فهو أحمق جاهل قاصر النظر عديم الفهم. وبين أن عددا من الصحابيات كن يتولين علاج الجرحى والمرضى، ويتبعن الجيوش، إضافة إلى أن بعضهن كن يتولين الفتيا، ويتميزن في التعليم ويتفوقن على الرجال، بدليل أنه لم يعرف من إحداهن الكذب أو الوضع في الحديث، مما كان يطرأ على بعض الرجال آنذاك، ومنهن أم المؤمنين خديجة بنت خويلد وأم الدرداء وأم سليم والربيع بنت معوذ وأم عمارة وأسماء بنت مسعود بن عبد الأشهل (خطيبة النساء)، وغيرهن من الصحابيات رضي الله عنهن. وأضاف من هذا الجانب كان من المتعين أن تشارك المرأة في كل عمل إيجابي يخدم الشريعة، ويبصر الناس بأحكام الدين، وإذا كان من النساء من لا تستطيع الوصول إلى المتفقهين من الرجال، فإنها تلجأ إلى سؤال إحدى الفقيهات من بنات جنسها، ولاسيما أن لدينا مجموعة من الفقيهات
ومضى يقول كما أنه ليس هناك مانع في قيادتها للسيارة بشرط توفر الأمن والآمان والقدرة الفائقة للتصرف بحكمة، فليس هناك مانع شرعي يمنع من هذا

سوريم
14-05-2009, 09: PM
جزا الله العلماء كل خير والعامه الله يهديهم

الصالحي
15-05-2009, 02: AM
والله ان العامه مشكلتهم مشكله
حتى ان بعض الزملاء ماعنده الا سادس ايتدائي
ومايتردد انه يصنف الناس الي علماني
والي عالم ماعنده سالفه حتى واحد من الشباب
علق وقال حنا البلد الوحيد الي ممكن الراعي يفتي
فيها ولااحد يحاسبه

وادي يبه
15-05-2009, 03: AM
الله يهدينا جميع

وادي قنونا
15-05-2009, 04: AM
لاحول ولاقوة الا بالله وين احترام العلماء

جرهم
16-05-2009, 01: AM
موضوع حساس ولازم يناقش

ابو ايمن
20-05-2009, 01: AM
مدري ليش الموضوع مااخذ حقه من النقاش

الـــقرنــــي
20-05-2009, 02: AM
المرأه مالها إلا بيتها وأولادها

الله المستعان

برنس2009
20-05-2009, 11: AM
حكم قيادة المرأة للسيارة
لإبن باز رحمه الله

الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، أما بعد :

فقد كثر حديث الناس في صحيفة الجزيرة عن قيادة المرأة للسيارة ، ومعلوم أنها تؤدي إلى مفاسد لا تخفى على الداعين إليها ، منها : الخلوة المحرمة بالمرأة ، ومنها : السفور ، ومنها : الاختلاط بالرجال بدون حذر ، ومنها : ارتكاب المحظور الذي من أجله حرمت هذه الأمور ، والشرع المطهر منع الوسائل المؤدية إلى المحرم واعتبرها محرمة ، وقد أمر الله جل وعلا نساء النبي ونساء المؤمنين بالاستقرار في البيوت ، والحجاب ، وتجنب إظهار الزينة لغير محارمهن لما يؤدي إليه ذلك كله من الإباحية التي تقضي على المجتمع قال تعالى : { وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ } الآية .

وقال تعالى { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وقال تعالى : وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ }

وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما " فالشرع المطهر منع جميع الأسباب المؤدية إلى الرذيلة بما في ذلك رمي المحصنات الغافلات بالفاحشة وجعل عقوبته من أشد العقوبات صيانة للمجتمع من نشر أسباب الرذيلة .

وقيادة المرأة من الأسباب المؤدية إلى ذلك ، وهذا لا يخفى ولكن الجهل بالأحكام الشرعية وبالعواقب السيئة التي يفضي إليها التساهل بالوسائل المفضية إلى المنكرات - مع ما يبتلي به الكثير من مرضى القلوب من محبة الإباحية والتمتع بالنظر إلى الأجنبيات ، كل هذا يسبب الخوض في هذا الأمر وأشباهه بغير علم وبغير مبالاة بما وراء ذلك من الأخطار وقال الله تعالى : { قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ } وقال سبحانه : { وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ * إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ }

وقال صلى الله عليه وسلم : { ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء }
وعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال : كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني ، فقلت : يا رسول الله ، إنا كنا في جاهلية وشر فجاء الله بهذا الخير فهل بعده من شر؟ قل : " نعم " قلت : وهل بعد ذلك الشر من خير؟ قال : " نعم ، وفيه دخن " قلت : وما دخنه؟ قال : " قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر " قلت : فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال : " نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها " قلت يا رسول الله صفهم لنا؟ قال : " هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا " . قلت : فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال : " تلزم جماعة المسلمين وإمامهم " . قلت : فإن لم يكن لهم إمام ولا جماعة؟ قال : " فاعتزل تلك الفرق كلها ، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك متفق عليه .

وإنني أدعو كل مسلم أن يتق الله في قوله وفي عمله ، وأن يحذر الفتن والداعين إليها ، وأن يبتعد عن كل ما يسخط الله جل وعلا أو يفضي إلى ذلك ، وأن يحذر كل الحذر أن يكون من هؤلاء الدعاة الذين أخبر عنهم النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الشريف . وقانا الله شر الفتن وأهلها ، وحفظ لهذه الأمة دينها وكفاها شر دعاة السوء ، ووفق كتاب صحفنا وسائر المسلمين لما فيه رضاه وصلاح أمر المسلمين ونجاتهم في الدنيا والآخرة ، إنه ولي ذلك والقادر عليه .

المصدر

http://www.saaid.net/fatwa/f36.htm (http://www.saaid.net/fatwa/f36.htm)

النبراس
21-05-2009, 03: PM
حقيقة هذه المواضيع حساسه وشائكه
خاصة في المجتمعات المحافظة
مع ان النقاش مهم والتحاور لاشك يجلب الخير
اما الاستناد الى الراي الواحد فهذا ليس
في صالح الجميع فمهما اختلفت الاراء فالاكيد
ان الجميع هدفه المصلحة العامة
ولايجوز التشكيك في النيات او الادعاء
باامتلاك الحقيقة المطلقة فلا احد يمكنه ذلك
فكلنا يعلم ان الا ختلاف واضح
وفي امور كثيرة ومع كل نفر
من المختلفين راي عالم
من علماء العالم الاسلامي
والذي جلهم قضى سنين طويلة في البحث
والاجتهاد من اجل التيسير على الامة وليس
صحيحا ان التشدد هو في صالح الامة
فيجب ان نعرف ان المجتمعات الاسلامية
تحتاج الى اجتهاد العلماء بسبب تغير الحياة
وايضا اختلاف احتياج كل اسرة على حسب
اهمية دورها في المجتمع
وقد تجاوزت بعض المجتمعات الاسلامية
مواضيع كثيرة
تخص المراة منها طبعا قيادة السيارة
والرياضة حتى انهم
يستغربون من السماح للسائق بالخلو بالمراة
في السيارة من بعض علمائنا وتراه يثور
عند ذكر قيادة المراة للسياره ومع هذا ربما تكون
كل هذه الاجتهادات صائبه ولكن الذي لايجوز
هو التعنصر لوجهة نظر معينة واعتبارها هي الاصح
وماعداها كفر او فسق