المساعد الشخصي الرقمي


مشاهدة النسخة كاملة : خيــــرُ جليـــس في الزمـــانُ كتـــآآآب ....!



مَـلآك إْلـرُوح
23-01-2010, 07: AM
http://upload.traidnt.net/upfiles/Mmx57181.gif
لقد قرأت هذ1 الموضوع وأثار اعجابي لما فيه من الفائدة والرقي بالفكر واحببت ان نتشارك فيه
وبصرآحة اكثر أبي اختبر معلومات الأعضاء ومدى الإدراك لما يمكن ان يلعبه الكتاب في شخصيتنا واختياراتنا
لذالك
اتمنى التفاعل وتبادل المعرفه ..!
رحلات الحرف في كثير ٍ من المنتديات والمواقع تكسب ثقافة أخرى ..
لها علاقة في ( الطرح ) من جهة .. وفي ( الإكتساب ) من عدة جهات ..
لذلك من خلال مسيرتي قرأت ما يجدر به ألا ّ يبقى في صفحاتالأرشيف ..
ومن هنا قررت إعادة ( الصياغة ) و إعادة ( الطرح ) ..
موضوعي هذا سـ يكون خاصا ً بـ ( الكتاب ) ..
وسـ يكون بـ مثابة ( المكتبة العامة ) التي نستفيد منها جميعا ً ..
لذلك أرجو من جميع الأعضاء الإرتقاء بـ هذه المكتبة ..
لـ التفاعل مع هذه المكتبة سـ أضع عدة أسئلة ..


* ماهي الكتب التي تحتفظ بها .. !!
* ماهو أفضل كتاب قرأته ..!!
* كتاب تنصح بـ إقتنائه .. !!
أتمنى من الجميع وضع الكتب التي استفادوا من قراءتها لـ تعم الفائدة ..
وأتمنى منهم وضع نبذة مختصرة عن الكتاب ..
ولا مانع من وضع سعر الكتاب وصورة الغلاف ..
وأتمنى الإبتعاد عن وضع ردود الشكر فقط ..!؟

أبو زياد
23-01-2010, 10: AM
http://amrkhaled.net/campaigns/uploads/books/la_tahzen.jpg

النبراس
23-01-2010, 11: AM
وفقك الله وبارك فيك

مَـلآك إْلـرُوح
23-01-2010, 11: AM
http://amrkhaled.net/campaigns/uploads/books/la_tahzen.jpg




نبذة عن الكتاب


هذه دراسةٌ جادةٌ أخاذةٌ مسؤولةٌ ، تُعنى بمعالجةِ الجانبِ المأساوي من حياةِ البشريةِ ، جانب الاضطرابِ والقلقِ ، وفقدَِ الثقةِ ، والحيرة ، والكآبةِ والتشاؤمِ ، والهمِّ والغمِّ ، والحزنِ ، والكدرِ ، واليأس والقنوطِ والإحباطِ .
وهو حلٌّ لمشكلاتِ العصر على نورِ من الوحي ، وهدي من الرسالة ، وموافقةٍ مع الفطرةِ السويَّةِ ، والتجاربِ الراشدةِ ، والأمثالِ الحيَّةِ ، والقصصِ الجذَّابِ ، والأدبِ الخلاَّبِ ، وفيه نقولاتٌ عن الصحابةِ الأبرارِ ، والتابعين الأخيارِ ، وفيه نفحاتٌ من قصيِدِ كبارِ الشعراء ، ووصايا جهابذةِ الأطباءِ ، ونصائحِ الحكماءِ ، وتوجيهاتِ العلماء .
وفي ثناياه أُطروحاتٌ للشرقيين والغربيين ، والقدامى والمحدثين . كلُّ ذلك مع ما يوافقُ الحقَّ مما قدَّمَتْه وسائلُ الإعلام ، من صحفِ ومجلات ، ودورياتِ وملاحقَ ونشرات ؛ فكأنه يقول لك :

« اسعدْ واطمئنَّ وأبشرْ وتفاءلْ ولا تحزن »

اسمحلي اخوي اضفت نبده قصيرهـ عن الكتاب
شكرا لتفاعلك مع الموضوع واتمنى ان تكون قرأت الكتاب
احترامي وتقديري

مَـلآك إْلـرُوح
23-01-2010, 11: AM
وفقك الله وبارك فيك



بوركت اخوي النبراس ولكني كنت اطمع ان تشاركنا واياك بإسم كتاب قراته حتى نستفيد
حفظك الله

منابر
27-08-2011, 10: PM
شكرا على الموضوع

المعلمي
27-08-2011, 10: PM
لك خالص احترامي

المسيار
28-08-2011, 05: AM
دمت برضى من الرح ــمن

سموالاخلاق
28-08-2011, 07: AM
دامة لنا روعة مواضيعك

المستشار
29-08-2011, 06: AM
في كل أمة سُطّرت آلاف الكتب منذ القديم وعلى مر الأحقاب، قبل اختراع الطباعة، أما بعد ظهور الطباعة فإن آلافاً من الكتب تتدفق كل عام، وفي كل يوم عشرات من الكتب جديدة ويمكن القول إنه في كل ساعة كتب جديدة تنهال من أنحاء الدنيا.

غير أنه من هذا الفيض الهائل من الكتب التي تمتلئ بها دور الكتب والتي تنتشر في الآفاق تبرز مجموعة قليلة جداً من الكتب، تفرض نفسها وتقف شامخة في ذلك الخضم المترامي.

وما ذلك إلا لأن فيها من المزايا والخصائص ما يجعلها جديرة بتلك المكانة، فينهال الطلب عليها، وتطبع مرات ومرات، والطلب عليها يزداد.

ومن الكتب ما يكون تأثيره محدوداً في بيئته أو مدينته أو.. عصره.

ومنها مايمتد أثره واسعاً فيشمل أركان الدنيا الأربعة ثم يجتاز الزمان ويبقى تأثيره في كل عصر وكل جيل.

ولا يخفى أن الكتب- كغيرها- فيها الغث والسمين، وفيها ما ضره أكبر من نفعه، وفيها ما لايضر ولا ينفع. وفيها النافع الممتد نفعه وتشتدّ حاجة الناس إليه، فيزداد الطلب عليه؛ وصدق اللّه العظيم: {فأما الزبد فيذهب جُفاءً وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض}.
وعذرينا ع الاطاله يالغاليه