هل إستكان بفعل الوجل.....؟؟
قلبي للعتمه.....
أم إنطفأت في المراحل اضواء الاجل....
كي استرّد بعض احرفي...
وأكتبك كما أحلم دوما.....
أم أتكئ على بقايا الامل.....
لعلك تمرّين خلسة في حنين الوصال....
بقايا أحرف.......سالت يوما
على مدّ الرؤى المؤجله...
لا شيئ يهمّ اليوم..........لا شيئ يهّم.....
لا احد يملء القلب دخان حرائق ................سواك..
انت بروحك.........أو ظلك......
أو قلمك المهتّز.....
ألوذ من عتمتي..................أنيني....
بثورة احرفك....
وارتمي في حريق الغيّاب...
أفتش عن مرآتك....
التي عاندتني.....
فقد كنّا ذات شهقة......
نتبادل سحر الكلمات ..... بكل الوان المراحل...
هل حقا أضعتك.....في غفلة مني.....؟؟
أم ضيّعتني في ألمّك الممتّد.....
لاكتشف بعد إحتدام الجرح.....
أنني فقدت عذوبة الكلمات.....
وسحر التواجد.....وحلم الغرق.....
لأغرق وحيدا........شريدا......بعيدا....
في طوفان الاسى....
وسيّل الوجع....
ما عدت قادرا على الصمت.....
أمدّ حبال صوتي هاذرة ....
فلا تقطعيها......
أتساقط منهمرا كشلال....
على حافة المفردات...........................فأقرإيها....
لا زلت طافحا بحضورك.....
فأرحمي ثنايا الوقت.......
ذرات اللهفة......
ولا تثأري بالغيّاب.....
إمنحي صوتي الممتّد في المسارات....
بعض صدق التواجد....
فلا زال بالروح...............شغف للقراءة....
فأرحميني......ودعيني اغرق....
في تفاصيل الكلمات المهتّزة بالشغف....
كي تستعّر نار الحروف بين اصابعي....
فأهدأ.....................واشتاقك اكثر....
وأنسى نزيفي المستمّر
فوق صفحات البياض.....
فما عدت أهتّم لجرح الوقت......
والأقسى.......................أنّه لا يمكنني أن انسى.....
ولا املك إلا حنيني إليك.............
يقودني........كما النّور.....
في كل طرقاتي الحالكه....
ويحتّل ذاكرتي........................كما الاغاني....
علّك تهطلين فجأة.....................كما الدعوات.....

هل إستكان بفعل الوجل.....؟؟
قلبي للعتمه.....
أم إنطفأت في المراحل اضواء الاجل....
كي استرّد بعض احرفي...
وأكتبك كما أحلم دوما.....
أم أتكئ على بقايا الامل.....
لعلك تمرّين خلسة في حنين الوصال....
بقايا أحرف.......سالت يوما
على مدّ الرؤى المؤجله...
لا شيئ يهمّ اليوم..........لا شيئ يهّم.....
لا احد يملء القلب ذخان حرائق ................سواك..
انت بروحك.........أو ظلك......
أو قلمك المهتّز.....
ألوذ من عتمتي..................أنيني....
بثورة احرفك....
وارتمي في حريق الغيّاب...
أفتش عن مرآتك....
التي عاندتني.....
فقد كنّا ذات شهقة......
نتبادل سحر الكلمات ..... بكل الوان المراحل...
هل حقا أضعتك.....في غفلة مني.....؟؟
أم ضيّعتني في ألمّك الممتّد.....
لاكتشف بعد إحتدام الجرح.....
أنني فقدت عذوبة الكلمات.....
وسحر التواجد.....وحلم الغرق.....
لأغرق وحيدا........شريدا......بعيدا....
في طوفان الاسى....
وسيّل الوجع....
ما عدت قادرا على الصمت.....
أمدّ حبال صوتي هاذرة ....
فلا تقطعيها......
أتساقط منهمرا كشلال....
على حافة المفردات...........................فأقرإيها....
لا زلت طافحا بحضورك.....
فأرحمي ثنايا الوقت.......
ذرات اللهفة......
ولا تثأري بالغيّاب.....
إمنحي صوتي الممتّد في المسارات....
بعض صدق التواجد....
فلا زال بالروح...............شغف للقراءة....
فأرحميني......ودعيني اغرق....
في تفاصيل الكلمات المهتّزة بالشغف....
كي تستعّر نار الحروف بين اصابعي....
فأهدأ.....................واشتاقك اكثر....
وأنسى نزيفي المستمّر
فوق صفحات البياض.....
فما عدت أهتّم لجرح الوقت......
والأقسى.......................أنّه لا يمكنني أن انسى.....
ولا املك إلا حنيني إليك.............
يقودني........كما النّور.....
في كل طرقاتي الحالكه....
ويحتّل ذاكرتي........................كما الاغاني....
علّك تهطلين فجأة.....................كما الدعوات.....

08
_11_2011 بقلم/كمال عميـــــــــره’’