يامن رسمت احلامي في حدودك ....يامن امنت يومن صدمة صدودك

اين وعودك؟

لماذا خنت عهودك؟

ماللذي يمنع عني ردودك؟

كلها تساؤلات تحتلني ...تجتاحني ..ولااجد من معاناتي منها بداً.

ألي ذنب ُأقترفته في حبك..

أم لم يكن صادقاً معي قلبك...

اتعلمين كم كان بودي لو اكتمل المشوار كم ..

ليس إلا لأنني عشقتك بصدق ...

ولكن في خضم هذه الظروف وماآلت إليه ..

أرحلي ولكن قبل ذلك مالك بقلبي حلوتي ..

فقلبي لي ...هاتيه ...هاتيه ...واتركيني للتيه ’’’