انها اقداري أن لا املك لك ما اقدمه سوى أعذاري....حبيبتي ..

عندما أحببتك تمنيت أن تكوني على قدر ثقة قلبي بك ولكن !!

بضعف حبي وجدتك تبادلينني ...حاولت فلم أستطع مماثلة عطائك دوماً...

كانت ظروفي حائلاًبيني وبين مااريد ان أعاملك به من تعامل ...

كفيل بأن يضمن لك سبل السعادة والهنا...

ومن هنا>>>>>>

على غير عادتي إليك مراسيل حبي ...تتعذرلك نيابة عن قلبي ....

حبيبتي عن قصوري ....فأموري ليست هي أموري ...

نعم فماقصدته بغير عادتي ...أنني كنت دائماً متميزاً في حضوري ....كنت الأكثر عطاءً..

كنت مثخناً بالشقاء من أجلك ....وبالرغم منه مبتسماً..لست أهتم المهم ..أن تسعدي ولو أهلك..

وياماكنت وكنت ...إلى أن تبدل الحال وأصبحت الأخير في كل معاني الحب ....

اصبحت الوصيف وأنتي صاحبة اللقب...

أتعلمين برغم مرارة ذلك حبيبتي ...إلى أن اسارير فرحي لاتكاد توصف!!

لا تعجبين لذلك فلا أحب لقلب محب من أن يرى محبوبه يشاطره الحب كل الحب..

وأكثر مايخفف مصابي تفهمك فقد أزريت أن أوفيك حقك.


وأخجل من أن أكتفي بأعذاري...

حبيبتي أمام قسوة أقداري ..

ولكن ليس لي سواه فهو ابسط حق لك علي ....

لذا كلي أعتذارات حبن وغلا ...يا أملي ..يا أملي ’’’