قد احب شخصا واشتاق له دوما وبحبي اجعل الأرض وردا له
وافني حياتي من اجله فيصبح هو الجزء الذي ﻻيتجزء مني
والنصف الآخر من نفسي واظل له تلك الشمعة التي تحترق من أجله
لكي تنير حياته والتي احرص ان تكون كلها حبا وسعادة
يملئها الوفاء وإخلاص ولكنه يقتلني بقسوته عندما يصد ويبعد
دون ان يهتم بحبي وشوقي له..
فكم احبه وانتظر منه ان ينطق كلمة حب لطالما انتظرتها ﻻسعد بها
وايضا لتنعش قلبي النابض وتسقي جفاف مشاعري التي تفيض
له حبا ابديا ووفاء سرمديا ..