من طبعي أني ارفض اتشاءم ...وأنبذ الأنكسار..

ومااحب ارفع راية الضعف..لو سار ماسار ..

لكن على كل حال...

لجل نسلم وننجى بهوانا ..

لازم نعترف بأنه تأزم الحال...

ياراس مال ..

وأن الزمن والظرف ...

والمجتمع واهلك والعرف...

والحظ ايضاً مال...

وتلبدت سما محبتنا عقب الصفا بغيوم...

وشوف عيني تلقاه حلً دامس ظلام هموم...

ومحارب اعزوم..

حتى طيور الحب شفها ساكنه ..

ماعاد تقوى تحوم...

وآآآآآه كانها بدايات النهايه...

لا والله إلا حل ً بالقلب جرحي يامنايه...

عمري هذا شي ولازم اخذه بالأعتبار..

وملامس الواقع مطلب لوهو مر ..

لجل بالآخر بسلامه نمر..

يافرح العمر...

وممكن بيوم تصفا ...ليه ماتصفا؟!

وعقبها كل جرحن يالحبيبه فينا يشفا...

ولاني متشائم ولكن...

الوضع محرج...

ومن عشق لابغاها جد تفرج...

يصبر مناة الروح..وبالصبر بيلقا مخرج..

تدرين ..عنيً..

مهما وقتي أمتحني..

ومهما ظليت أمتعني..

يحثني حب فاخر..حب نادر...

وقلب فيه الأحساس دوم متوافر...

أني اصمد لعيونك لكن مثل هالمناظر...

اللي شكلها واقع أليم بشكل ظاهر ...

جا حياتي على الخاطر..

اني أستنجد سببها بعزومك ونتظافر..

لجل ماحبنا يدوم...

وتعالي نجبر مابسمانا من غيوم..

تمطر وصل ..

وتحيي الأمل ..وتروي قلوبنا ..

وترجع طيورنا ...

اللي عليها وسم المحبه للتغاريد ..

ونقلب الواقع ..لواقع سعيد ..