هذا الموضوع نسخته من بحث الاخ النبراس والذي يشمل محافظة القنفذة وقبائلها لهذا نسخت ما يخص اجداد قبيلة حرب فقط واليكم ما احتواه البحث كتب الاخ النبراس التالي

هنا سوف انقل ماذكره المؤرخون عن نسب قبيلة حرب عامة وخاصة ماقاله الهمداني وايضا ما كتبه المؤرخون عن خولان اجداد قبيلة حرب وسوف ابدا بما قيل في كتابي الاستاذ البلادي بان قبيلة حرب بدئت في الهجرة من اليمن وتحديدا من منطقة صعدة في تاريخ131هـ وقد كانت بنوسعد بن خولان تسكن اليمن قرب صعدة فثارت حرب بين سعد بن سعد والربيعة بن سعد بن خولان وجرت بينهم وقائع دامية فتشتتوا فمنهم من اتجه الى الحجازوهم معظم بني سعد بن سعد وبنوغالب وتخلف ببلاد خولان من بني حرب وبني غالب وسائر بطون سعد بن سعد في ظل الحارث بن عمرلاْنه لم يدخل في الفتنة ذلك ان شيخ بني حرب وربما كل بني سعد بن سعد في ذلك العهد وهوعمرو بن يزيد بن عبدالله بن الحارث الحربي وكان بطلا شجاعا لم يرض المهادنة ولا الصلح مع الربيعة بن سعد فنهاه الحارث بن عمرو الحربي في اشعار تدل على الحكمة ورجاحة الراي فلم ينته عمرو فلج في الحرب بدون هوادة فال الامرالى ان نزح هو وقومه من ديارهم وهكذا انتهت هذه الحرب بالنزوح وكان هذا النزوح الى الحجازهذا الاقليم الواسع وهو يمثل اكبراقاليم الجزيرة العربية والذي يمتد جنوبا الى حلي ابن يعقوب جنوب شرق القنفذة بحوالي ستين كيلا وشمالا الى معان وشرقا الى عفيف وغربا الى البحرالاحمر وقد قال لسان اليمن والنساب المعروف ابومحمد الحسن بن احمد بن يعقوب الهمداني والعالم بانساب العرب ان حربا هذه هي من حرب بن سعد بن سعد بن خولان وهي يمنية قحطانية النسب وقال الهمداني ان هذه انساب سعد بن سعد بن خولان واولاد سعد بن سعد بن خولان هم الحارث بن سعد وحرب بن سعد وغالب بن سعد وسمهك بن سعد وقثم بن سعد واولاد حرب بن سعد اربعة هم الفاحش ومالكا وعامرا والفياض فمن ولد الفياض بن حرب ال عمرو بن يزيد وهم من ولد الحارث بن سعد من بيت النعمان بن الفياض واولاد الفاحش هم سلمان وسباقا ومسلما وضاحكا وهم اربعة ايضا واولاد سلمان بن الفاحش بن حرب وهم زيادا وهم اهل العرج واولاد زياد عمروالخيارهذا المختصر من كلام الهمداني وتنقسم هذه القبيلة الكبيرة الى قسمين بنومسروح وبنوسالم والقسم الاكبرهوبنومسروح وهو يشمل بنوعمر وزبيد وكلهم تحت اسم واحد هو مسروح وهذ القسم من حرب هو ما تنتمي اليه اغلب القبائل التي ترجع في قبيلة حرب والساكنة في محافظة القنفذة مع استثناء بني عيسى فهم من بنوسالم وبنوسالم من حرب وهم اقل من مسروح واضيق ديارا اما ديار بنومسروح فهي شاسعة وتشمل اغلب جنوب مكة المكرمة وايضا في المدينة ونجد ومناطق اخرى وقد دخلت حرب في التحالفات القديمة التي كانت بين القبائل لهذا تحالفة مع عدة قبائل وكانت تمثل حلف شبابة مع قبيلة عتيبة وزهران وبني الحارث وبني مالك وجهينة وبليا بينما يشمل حلف خندف قبائل غامد وهذيل وسليم وثقيف ومطيروسبيع والبقوم وعنزة اما عن نسب قبيلة خولان اجداد قبيلة حرب :فقد قال ابن هشام خولان بن عمرو بن الحاف بن قضاعة ويقال خولان بن عمروبن مرة بن أدد بن زيد بن مهسع بن عمرو بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ ويقال خولان بن عمرو بن سعد العشيرة بن مذحج والراجح أن خولان صعدة هم خولان قضاعة وخولان العالية هم خولان كهلان وهذا قول نسابة اليمن الحسن الهمداني أما نشوان الحميري فيرى بأن خولان العالية هم أيضا من خولان قضاعة يقول أبو منذر الخولاني:أيـها الـسـائل عـن أنسـابنـا .... نحن خـولان بن عمرو بن قضاعــه نحـن مـن حمـيــر فـي ذروتـهــا .... ولنا المربـاع فيها والربـاعه
ويقول المقدام بن زيد الخولاني:
نمتنا إلى عمرو عروق كريمـــة .... وخــولان معقود المكـــارم والحمـد
أبونا سما في بيت فرعي قضاعـة .... له البيت منها في الأرومة والعد
وأمي ذات الخــير بنت ربيعــة .... ضرِية من عيص السمـــاحة والمجـــد
غذتنا تبـوك من سلالة قيــذر .... بخبر لبــان إذ ترشــح في المهـــد
فنحن بنــوها من أعز بنيــة .... وأخوالنا من خير عــود ومن زنـد
وأعمامنا أهل الرياسة حميــر .... فأكرم بأعمـــام تعــود إلى جــد
ويقول نشوان الحميري :
بصعـــدة من أولاد خــولان سبعـة .... أحلهــم فيها القنـا و الصفائـح
صحار ورشــوان و حــي وهانـيء .... وأزمع أيضا ثـم سعــــد و رازح
مضوا مع حجر بن الربيعة قادهم .... إلى الحقل من صـــرواح ليث مكافـح
وإخوتهم ما بيــن صنعا ومــأرب .... معـايشــة أوطــانهـم والمســـارح
حبيــب وذكــران وعمـرو وأصهب .... وقيـــس جميعا و النبيت الجحـــاجح
بنو القــرم خولان ليوث قضاعة .... بني حمــير إن صــاح بالجــد صائـــح
اما سبب تفرق قبيلة خولان عن قضاعة فهناك روايتان لأسباب تفرق قبائل قضاعة :الرواية الأولى: رواية دعبل الخزاعي والحسن الهمداني ونشوان الحميري وغيرهم وهم ممن ينسب قضاعة إلى حمير بن سبأ أن عامر (ماء السماء) بن حارثة بن امرئ القيس بن ثعلبة بن مازن بن الأزد جرد جيشا إلى الشام بأمر الملك الملطاط بن عمرو بن ذي أبين بن ذي يقدم بن الصوار بن عبد شمس بن وائلبن الغوث بن حيدان بن قطن بن عريب بن زهير بن أيمن بن الهميسع بن حمير وولى عليه مزيد بن ليث بن سود بن أسلم بن الحاف بن قضاعة وعقد له الولاية وأمرهم بالسمع والطاعة.وكتب ماء السماء لزيد كتابا إلى أهل الشام وكان كتابه:لزيد
إلى من حل بالشام حجــة ... من الملـــك الملطاط والقيـل
عامرعلى أن زيداً ليس يعصي وينتهي ... إلى أمــر زيـد كل باد وحاضـــر
ويعطونه الخـرج الذي يسألونـه ... وفـــاء ولا يلــقونه بالمعــاذر
وإلاّ فـلا يلحــون إلاّ نفوسهــم ... إذا ما منوا بالسلهبات الضوامر
فيقال: إن زيداً لما خرج بأحياء قضاعة إلى الشام والياً عليها، وصار إلى الحجاز وقع بينه وبين عشيرته كلام وحماشات ومحاسد فتفرقوا عنه فمنهم من رجع إلى اليمن، ونسله خولان ومهرة ومجيد ومنهم من نزل بالحجاز ونسله بلي وبهراء وأما من مضى من قضاعة إلى الشام ومصر والبحرين فنسله عاملة وكلب بن وبرة وتنوخ وسليح وخشين والقين والعليص وأقام زيد بالحجازفأفترق نسله بها من سعد وعذره وجهينة ونهد فارتفعت إلى نجد العلياء، وقد كانت دهراً طويلا بتهامة وقد قيل عن ذلك:
والملك بعدهم إلى شدد به ... عصف الزمان كعاصف الأرياح.
الرواية الثانية: رواية عمر بن شبه وعبدالله البكري و ياقوت الحموي وغيرهم وهم ممن ينسب قضاعة إلى معد بن عدنان فقد قالوا نزحت قضاعة من تهامة بعد حرب جرت لهم مع نزار بن معد ، ثم سارت بلي وبهراء وخولان ومن معهم إلى بلاد اليمن فاوغلوا فيها حتى نزلوا مأرب أرض سبأ بعد افتراق الأزد عنها وخروجهم منها فأقاموا بها زماناً ثم أنزلوا عبداً لأراشة بن عبيلة بن قسميل بن فَران بن بلي يقال له أشعب في بئر بمأرب ودلوا عليه دلائهم ليملأها لهم فطفق العبد يملأ لمواليه وسادته ويؤثرهم، ويبطيء عن زيد الله بن عامر بن عبيلة بن قسميل بن فران بن بلي فغضب من ذلك فحط عليه صخرة وقال: دونك يا أشعب فأصابته فقتلته فوقع الشر بينهم لذلك واقتتلوا حتى تفرقوا فتقول قضاعة: إن خولان أقامت باليمن فنزلوا مخلاف خولان وإن مهرة أقامت هناك وصارت منازلهم الشحر ولحق عامر بن زيد الله بن عامربن عبيلة بن قسميل بسعد العشيرة فهم فيهم (زيد الله)ويقول في ذلك الملثم بن قرط البلوي:
ألم تر أن الحــي كانوا بغبطة .... بمأرب إذ كانـوا يحلونــها معابلـى
و بهــراء وخــولان إخوة ... لعمرو بن حاف فرع من قد تفرعا
أقام به خــولان بعد ابن أمه ... فأثرى لعمري في البلاد وأوسعــا
فلم أرحيـــا من معد عمارة ... أجل بــدار العز منــا وأمنعا
وينسب ابن الكلبي الأبيات السابقة لقائد بن أقوم البلوي. اما ديانتهم في الجاهلية : فكان الخولانيون يعبدون قبل ظهور الإسلام صنم لهم اسمه عم أنس اوعمي أنس وكان لهم أيضا الصنم يعوق مشتركين فيه مع قبيلة همدان وقد ذكر ياقوت الحموي أثناء حديثه عن مخلاف خولان أنه في خولان كانت النارالتي تعبدها اليمن وقد تكون هذه العبادة قد اقتبست من الفرس عبدة النيران.أخبار خولان في كتابات المسند القديمة : ورد اسم خولان في كتابات قديمة كثيرة فمن هذه الكتابات نص يخبر عن نشوب حرب في أيام ملوك سبأ سقط منه اسم الملك، وسقطت منه كلمات عدة وأسطر أضاعت المعنى. وقد شارك أصحاب هذه الكتابة في هذه الحرب وعادوا منها موفورين سالمين،ولذلك سجلوا شكرهم للإله المقه رب مدينة حرونم حرون حروان، لأنه نجّاهم ومن عليهم بنعمة السلامة.ويفهم من الكلمات الباقية في النص أن قبيلة خولان كانت قد ثارت على سبأ فجهز السبئيون حملة عسكرية عليهم، دحرت خولان، وتغلبت عليها، وحصل السبئيون على غنائم كثيرة وكان يحكم خولان قيل لم يردفي النص اسمه، ولعله سقط من الكتابة وقد أشير إليه ب (ذي خولان) وورد في نص معيني ما يفيد اعتراض جماعة غازين من الخولانيين لقافلة معينة كانت تسلك طريق معان التجاري وقد أفلتت من أيدي الغزاة ونجت، ولذلك شكرت الآلهة، لأنها ساعدتها في محنتها، وحمتها ونجّتها من التهلكة، وعبرت عن شكرها هذا بتدوين النص المذكور. وهناك نص آخر يشير حول تعرض الخولانيون والسبئيون لقافلة تجارية معينة في الطريق بين ماون ماوان و رجمت رجمة. وفي هذه الأخبار دلالة على نشاط الخولانيين في مناطق تقع شمال اليمن قبل الميلاد بأزمان، وأنهم كانوا من الذين يتحرشون بالطرق التجارية ويعترضون سبل المارة كما يفعل الأعراب ولعل هؤلاء الخولانيون كانوا من الأعراب المتنقلين. وقد ذهب (الويس شبرنكر)و(نيبور) إلى إن قبيلة خولان هي قبيلة حويلة المذكورة في التوراة ولكن هناك صعوبات كثيرة يراها الدكتورجواد علي تحول دون قبول هذا الرأي. إسلام خولان : أسلمت قبيلة خولان في السنة العاشرة للهجرة، حيث وصل وفد منها إلى الرسول معلناً له الدخول في الإسلام وكانوا عشرة فقالوا يا رسول الله نحن على من وراءنا من قومنا ونحن مؤمنون بالله عز وجل ومصدقون برسوله وقد ضربنا إليك آباط الإبل وركبنا حزون الأرض وسهولها والمنة لله ولرسوله علينا وقدمنا زائرين لك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما ما ذكرتم من مسيركم إلي فإن لكم بكل خطوة خطاها بعير أحدكم حسنة وأما قولكم زائرين لك فإنه من زارني بالمدينة كان في جواري يوم القيامة) قالوا يا رسول الله هذا السفر الذي اتوى عليه ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما فعل عم أنس )قالوا أبشر بدلنا الله به ما جئت به وقد بقيت منا بقايا من شيخ كبير وعجوز كبيرة متمسكون به ولو قدمنا عليه لهدمناه إن شاء الله فقد كنا منه في غرور وفتنة فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وما أعظم ما رأيتم من فتنته ؟ ) قالوا : لقد رأيتنا أسنتنا حتى أكلنا الرمة فجمعنا ما قدرنا عليه وابتعنا به مائة ثور ونحرناها لعم أنس قربانا في غداة واحدة وتركناها تردها السباع ونحن أحوج إليها من السباع فجاءنا الغيث من ساعتنا ولقد رأينا العشب يواري الرجال ويقول قائلنا أنعم علينا عم أنس وذكروا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ما كانوا يقسمون لصنمهم هذا من أنعامهم وحروثهم وأنهم كانوا يجعلون من ذلك جزءا له وجزءا لله بزعمهم قالوا : كنا نزرع الزرع فنجعل له وسطه فنسميه له ونسمي زرعا آخرحجرة لله فإذا مالت الريح فالذي سمينالله جعلناه لعم أنس وإذا مالت الريح فالذي جعلناه لعم أنس لم نجعله لله فذكر لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم (أن الله أنزل علي في ذلك(وجعلوا لله مما ذرأ من الحرث والأنعام نصيبا )) [ الأنعام 136 ] ) قالوا : وكنا نتحاكم إليه فيتكلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم تلك الشياطين تكلمكم ) وسألوه عن فرائض الدين فأخبرهم وأمرهم بالوفاء بالعهد وأداء الأمانة وحسن الجوار لمن جاوروا وأن لا يظلموا أحدا قال فإن الظلم ظلمات يوم القيامة )ثم ودعو بعد أيام وأجازهم فرجعوا إلى قومهم فلم يحلواعقدة حتى هدموا عم أنس
الأحاديث التي وردت في فضل خولان : عن عمر بن عبسة رضي الله عنه قال: (صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على السكون والسكاسك وعلى خولان) زاد أبو يعلى خولان العالية وعلى الملوك ملوك ردمان) وفي رواية أخرى عن أبو نجيح رضي الله عنه قال:أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ألا أخبركم بخير قبائل ؟ ( قلنا : بلى يا رسول الله قال السكاسك والسكون كندة ، وإلاملوك ملوك ردمان ،وفرقا من الأشعريين ، وفرقا من خولان )
بنو حرب من خولان : هم بنو حرب بن سعد بن سعد بن خولان بن عمرو بن الحاف بن قضاعة بن مالك بن عمرو بن مرة بن زيد بن مالك بن حميربن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان وتعتبر أكبر قبائل خولان بل من أكبرالقبائل العربية في هذا العصر ، يقول عنهم ابن فضل الله العمري المتوفي سنة 749هـ (أن بنو حرب من أكثر قبائل العرب عددا وأجرأهم رجلا باطشا ويدا) .ويفصل الحسن الهمداني المتوفي سنة 340 هـ فروع هذه القبيلة وسبب نزوحها من نواحي صعدة من اليمن سنة 133هـ بعد الوقائع الدامية التي تسببت في خروجهم إلى الحجاز. ومن أشهر وقائعهم في اليمن كانت إخراج بني حي وبني رشوان إلى مصروكانت بسبب حادثة الخطيب المخصي من بني سعد بن سعد بن خولان من أبناء عمومة قبيلة حرب وأيضا حرب قضاعة ومذحج وكانت بسبب مقتل زيد بن الحارث من بني سعد بن سعد بن خولان بن عمروبن الحاف بن قضاعة ثم الفتنة الأولى مع بني عمومتهم الربيعة بن سعد بن خولان وكانت بسبب مقتل الحصين بن حريز من الربيعة والفتنة الآخيرة مع الربيعة وقد كانت بسبب مقتل رفاعة بن أبان من الخنافرة حلفاء الربيعة وكماهي الحرب سجال فبعد أن أخرج بنو حرب و من معهم من بني سعد بن سعد قبائل الربيعة وأحلافها من ديار خولان استطاعت قبائل الربيعة من خولان وحلفائها الخنافرة من حمير وبنو شهاب من كنده إجلاء قبيلة حرب من صعدة سنة 133هـ فارتحلت قبيلة حرب إلى الحجاز وأحتلت القبائل العدنانية والقبائل القاطنة بين الحرمين وايضا من الذين ذكروا نسب قبيلة حرب بن سعد بن سعد بن خولان بن عمرو بن الحاف بن قضاعة كل من الحسن بن أحمد بن يعقوب الهمداني في كتاب الإكليل من أنساب اليمن وأخبار حمير توفي سنة340هـ محمد بن حسن الكلاعي الحميري في كتاب الأنوارأو كنز المآثر في مفاخر قحطان توفي سنة404هـ عبد الله بن علي اللخمي الرشاطي في كتاب اقتباس الأنوار والتماس الأزهار في أنساب الصحابة ورواة الآثار توفى سنة 466هـ
أحمد بن محمد الأشعري القرطبي في كتاب التعريف بالأنساب و التنويه بذوي الأحساب توفي سنة 550 هـ عبد الحق بن عبد الرحمن الأزدي الاشبيلي في مختصر اقتباس الانوارتوفي سنة 581 هـ محمد بن نشوان بن سعيد الحميري في مختصر الإكليل توفي سنة 610هـ عمر بن يوسف بن رسول الغساني في كتاب طرفة الأصحاب في معرفة الأنساب توفي سنة 696 هـ‏ بدر الدين محمود بن أحمد العيني في كتاب مغاني الأخيارفي رجال معاني الآثار توفي سنة 855 هـ قطب الدين محمد بن محمد الخيضري في كتاب الاكتساب في تلخيص الأنساب والذي فرغ من تأليفه سنة 844 هـ محمد كاظم بن أبو الفتوح الحسيني اليماني في كتاب النفحة العنبرية في أنساب خيرالبرية وقد ألفه في حدود سنة 856هـ ومن الذين أشاروا أيضا إلى نزوح قبيلة حرب من اليمن إلى الحجازكل من أحمد بن سهل البلخي في كتاب صور الأقاليم توفي سنة322هـ ابراهيم بن محمد الفارسي الإصطخري في كتاب مسالك الممالك توفي سنة 346هـ محمد بن حوقل النصيبي في كتاب صورة الأرض توفى سنة367هـ ياقوت بن عبدالله الحموي الرومي في كتاب معجم البلدان توفي سنة626هـ علي بن يوسف بن إبراهيم القفطي الشيباني في كتاب المحمدون من الشعراء توفي سنة 646هـ مجد الدين محمد بن يعقوب الفيروز أبادي الشيرازي في كتاب المغانم المطابة في معالم طابة توفي سنة 817هـ عبدالقادر بن محمد الأنصاري الجزيري في كتاب الدرر الفرائد المنظمة توفي سنة 977هـ ويقول الهمداني فيهم مادحا:
فمن مبلغ عني ســراة قضاعـــة .... ألوكـــه خــل يقــطع الليـــل للركب
قبائل عمران وعمــرو و أسلـم .... على النأى منهم إن نأوا أو على القرب
إذا اختلفت نهد وسعـد و مهـرة .... وجمـــع تنـوخ و المصاليـــت من كلـــب
وحي سليــح و الخشــين و جــده .... وبهـــراء في لــوث المطـــارف والعــصب
بأنا وجدنا الغر خـولان خير من ...علـــى الأرض من عجــم ملــوك ومن عرب
وخيرهم سعـــد بن سعــد وخيرها .... بني غالـب و الصيــد صيــد بني حــــرب
اما قائمة المصادرفهي :{{السيرة النبوية لابن هشام الإكليل في أنساب اليمن وأخبار حمير للهمداني الجزء الأول و الثاني وصايا الملوك لدعبل الخزاعي. نسب معد واليمن الكبير لابن الكلبي خلاصة السيرالجامعة لعجائب أخبار الملوك التبابعة لنشوان الحميري معجم البلدان لياقوت الحموي معجم ما استعجم لعبدالله البكري المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام لجواد علي تاريخ دمشق لإبن عساكرالآحاد والمثاني لابن أبي عاصم زاد المعاد لابن القيم}ذلك كان عن قبيلة حرب عامة واجدادها