القراءة سلوة الروح حينما يكون المرء وحيداً، فهي تحكي قصة وجداننا العاطفي
وهي وسيلة لنقل ثمرات العقل البشري، والقراءة تزودنا بالخبرات اللازمة لحياة أفضل
إنها تفتح الآفاق لصناعة الإنسان المتحضر،.وتصنع الفكر وتقود التفكير
وتنمي الاتجاهات وتزرع القيم والأخلاق، وإن جاز التعبير فهي معلم متميز مبدع خلاق
يقود خطى الناشئة إلى عالم الإنجازات والإبداعات، قال ( أساهير )
العالم الياباني الذي يعود له الفضل في عالم صناعات السيارات اليابانية
«كنا بعد الانتهاء من أعمال الورش، نذهب إلى المكتبة للقراءة والمطالعة
وكان الواحد منا ينام والكتاب بين يديه، وكم من مرة طل علينا الفجر
ونحن نطالع الكتب دون ملل أو كلل».