الديرة ماشاء الله عليها أصبحت منتجع ريفي يكسوه جمال الطبيعه .
وربيع خميس حرب يسأل عنه من كل الديار هذا الذي حاصل في العمل عندنا هذي اﻷيام .
فالف شكر لكل من ساهم في التعريف بهذا الجزء الغالي من بﻻد الحرمين .
وعلى رأسهم موقع حرب الوطني بحافظة القنفذة وكل القروبات .
والحمد والشكر أوﻻ وأخر وأخيرا لله سبحانه وتعالى الذي أسقاها برحمته وأنبتها .