ليس أجمل من أن تكون مرابطا على ثغر من ثغور هذا الوطن المبارك وما أسعد من يكون ضمن حماته والساهرين على أمنه
لهذا يجب أن نجعل لكل المرابطين على الثغور مكانة خاصة تليق بما يبذلونه من اجل امننا وامن وطننا وما يزيدهم فخرا
انهم قبل كل ذلك حماة للدين والمقدسات فهنيئا لهم الفخر العظيم الذي قلدهم وسام حماية الدين والوطن والمليك
والشعب فلهم كل تحية واعتزاز ودعاء دائم بالنصر المبين ونقول لهم انتم في قلوبنا وعلى رؤسنا فليس
مثلكم احد يستحق ما تستحقون حماكم الله ورعاكم يا أبناء الوطن المخلصون....