مقال بعنوان كلمة حق
برجل الأعمال يوسف فريح الحربي
بقلم حمد شريف الشدادي الحربي

المرجله لها أسس وطرق يتأسس عليها كل شخص يعشق طريق المراجل
ومن أسسها فعل الخير وحب الوطن والوفاء للوطن
والحمية والشهامه والمروه والصبر والحنكه والحكمه والكرم والوفاء وبعد النظر وغض النظر والتسامح
وأتخاذ القرار وتحمل سلبيات ابناء المجتمع
ومن طرق المراجل التي معروفه عالميا هي العسكرية التي تنقلك بين الضبط والربط والدخول بحروب او بأعمال شاقه
والمرجله ليست شهادة دراسية
المرجلة افعال مشهوده وليست اقوال منثوره وليست موجه يتسلقها المنافقون والمتلونون واصحاب المصالح الموقوته
المرجله دم يسري بعروق فارسها لايعرف التلون والتحابي ولايحسب حساب لخسارة متلون او متسلق
سواء كان قريب ام بعيد
المرجله قيادة ومدرسة تعليم يتفنن بها من أجتازها وقاده وروضها وكل ماتقدم بها يعد نفسه انه باولها.
منذو ان عرفت كلمة ونعم وانا أغلب مأسمعها للاسم الأخير
وقليل جداً ألمس من يقولها بأشخاص
عاشرت وتنقلت وارتحلت وترحلت بين اناس من مختلف المجتمعات
وترعرت بالتنقل بين ابناء المجتمع بشكل عام وبين ابناء قبيلة حرب بشكل خاص
وواجهت مختلف الرجال بمختلف الاعمار وبمكانتهم المختلفه ( الاجتماعية والعلمية والعملية )
اعجبني كثير منهم وتعجبت من كثير منهم وحيرني قليل منهم بمراجلهم ومنهم
يوسف فريح الجدعان العلوي الحربي
الذي سطر معي مواقف اعجز بسدها ويعلم الله ويشهد الله اني اذكر كل من له شي عندي او له بعد الله فضل عليا
او حتى له موقف معي ولكن هذا الرجل وقف معي بوقت الشده وارتكى لي ولم يحسب للخساير حساب ولم يهتم للمحاربين
وزادة مواقفه المشهوده والملموسه والغير مشهوده معي منها استقباله لجنة التكريم وتكفل بضيافتهم حتى مغادرتهم بل عند مغادرتهم اهداء رئيس اللجنة وحضر التكريم وساهم مساهمة كبيره وبعد التكريم قام بأهدائي تأمين ذهبي شامل لسيارتي
وغيرها من المواقف وبعد ان جالسته هو واخوانه واقاربه الذي اليوم اعدهم اقارب لي
وجدت الرجل هذا دربه وهذة سماته التي تربى وترعرع عليها بل جمع كل ماذكرته بالمقدمة واكثر
حسبت اني اعرف كل دروب المراجل واثرني توني تلميذ بها واخترت ان اتعلم لو بعض موادها من
الأسير والمقدم طيار ورجل الأعمال يوسف فريح الجدعان الحربي.
كتبت بصدق مما شاهدت وعرفت والله على ماكتبت شهيد
قال تعالى ( ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين )
( عليك بالصدق وإن قتلك ) عمر بن الخطاب – رضي الله عنه
بقلم حمد شريف الشدادي الحربي ابو سعود