مداد الكلمات

الرياضه احترافيه وسبيل شهره وقد كتب الأستاذ محمد مشني ابو طلال رئيس نادي العنيد الرياضي الحالي عهدا جديدا له بدخول المجال الرياضي وببراعة في التفكير والتخطيط أضاف لسيرته الكثير من التميز الذي سيبقى نبراسا للاجيال القادمة وبلا شك
ان الانطلاقه الحقيقية كانت بإنشاء الملعب والذي سمي بالجوهره وكان ذلك دليل التميز واصبح الملعب علامة فارقة ميزت مركز خميس حرب ومع ذلك لم تتوقف سلسلة الأفكار عند الملعب بل فكر في صناعة مجد جديد غايته تشريف ديارنا في الاستضافة والتمثيل المشرف وقد فضل ان تكون بداية الفكرة الجديده تنظيم الدورة الرمضانية المجانيه وبفرق قرى مركز خميس حرب ومنها انطلق الى التنظيم الاكبر حيث كانت دورة النخبة الأولى بمركز خميس حرب والتي ضمت أكبر واعرق فرق الساحل والتي جعلت الدورة تنال الكثير من الاشادات ليتجدد الحماس وتتطور الإستراتيجية لتظهر فكرة اخرى مختلفة فيها الكثير من الاختصاص والاختصار التنظيمي وسر تميزها في اختلافها عن المعتاد وقد سميت دورة الشرق الشتوية الأولمبية الأولى والتي ينتظر ويتأمل منها النجاح الكبير بإذن الله تعالى والحقيقة الحديث عن صاحب الأفكار وصانع الأمجاد لن ينتهي فمها كتب عنه لن يكفيه والحقائق واضحة للاعيان وما يكتب لن يكون للمجاملة والتطبيل فمثله لا يحتاج الا وقفة صادقة من الجميع للرقي والتطوير وصناعة نهضة رياضية رائعة تعود بالنفع على شباب ديارنا وفي نهاية المطاف سينسب النجاح للجميع وما يقدم من دعم لا شك سيساهم في صنع الكثير من النجاحات وليس اهم من الدعم والاهتمام بفئة الشباب