رجال من الماضي مع شخصية اليوم
بإختصار مع قهههههوة الصباح
حينما كانت الأراضي الزراعيه هي القوت في هذا الوطن والمصدر الغذائي ولهذا انشأة الدوله وزاره وهي وزارة الزراعه وكان إشراف دقيق وحرص على هذه المحاصيل وتوريدها للدوله بموجب إيصالات (كواشين)
وهذه اﻹيصالات مرتبطه ارتباط مباشر (بالخراص) واشهرهم

مصطفى الحسني رحمه الله ويعتبر متعاون مع الماليه ولايستطيع صاحب البلاد قص المحصول دون وقوف الخراص اللذين يرأسهم المذكور وهوا تعليم قرعاوي يوقف هوا ومن معه على الأراضي الزراعيه وتقدير الغله ﻷخذ نصيب الدوله وكانت منطقة القنفذه الاكثر تصديرا لهذه المحاصيل لجده ومكه من هذه المحاصيل الذره والدخن

هذا الخرص يقدرونه بكم صاع لكل زهب في آخر العام يسلم لشيخ القبيله وتسلم الماليه وتعتبر رافدا اقتصاديا لتوزيعه على الفقراء بحضور مندوب من الاماره لسد إحتياج الفقراء
وكذلك دفع مبالغ ماليه لخزينة الدوله يسلم من شيخ القبيله للماليه رافدا إقتصاديا

حسبما يظهر في الصوره اعلاه

انقرض هذا العطاء وقدمت الدوله عطاء بعد الله أكثر وهوا الضمان اﻹجتماعي
المحكمه كانت تستعين بكواشين الخراص في إثبات التملك عند الدعاوى وإجراءت حجج اﻹستحكامات



الكواشين مسلمه لمالية القنفذه من جدي الشيخ عبدالكريم شيخ النواشره رحمه الله في عام 1358 هجري
محمد احمد العبد الفقير إلى الله