الثالثة ثابتة يا منتخب البرازيل..!!
✍:بكل نرجسية متضخمة في ذاته كصخور سراة عبيدة مسقط رأسه، وصف الدكتور على سعد الموسى الأستاذ في جامعة الملك خالد بأبها والكاتب الاجتماعي بجريدة الوطن**** نفسه مرة بأنه يشبه( منتخب البرازيل) الذي يهاجم دوما وبقية الفرق تدافع أمامه .!!!هذا الكاتب المتخصص في الأسلوبية والنقد الاجتماعي من(ماما أمريكا).كأن بينه وبين محافظة القنفدة (ثأر بايت،وحاط نقره من نقرها)..!!فلقد تناولها في ثلاث مقالات متفاوتة الزمن لاقت ردود أفعال سلبية من أبناء المحافظة.ففي المرة الأولى وقف مناصرا لابراهيم نصرالله(الفلسطيني) صاحب جريرة (براري الحمى) والتي نال فيها نصرالله
من محافظة القنفدة من العرضيات شرقا وحتى البحر الأحمر غربا!! ولم يكتف بذلك فثنى بالافتئات على كلية القنفدة الجامعية بادعائه أنها تمنح درجة الماجستير وسخريته المقذعة من ذلك .؟!!فعاتبته لاحترامي لشخصه بشده على ما نثره قلمه وسارت به الركبان فاتصل بي مبررا مافعل على استحياء ولم يجرؤ أن يعترف بما اقترف بحق (القنفدة مكانا وانسانا) ويعتذر كتابة في زاويته (حرف متصل) وقبلها (حرف جر)كما طلبت..!!
وقلنا : لعله آب قلمه إلى رشده لكنه أبى واستكبر كعادته..!
فجاء بمقالته الثالثة منتقصا فيها كلية طب القنفدة وعدم قدرتها من وجهة نظره على أن توفر البيئة التعليمية المناسبة ليتخرج فيها أطباء أكفاء..!!فنقول له وبالفم المليان.(ليس كل طير يتاكل لحمه يا علي..) وتذكيرا له بحدة وجنوح حروفه عن الجادة غالبا فليتذكر مقالته التي احتقر فيها نظافة جدة على العموم وهو فيها سائحا وكيف تصدى له الأدبب المرحوم بإذن الله محمد صادق دياب عندما كسر ريشة قلمه بقوله في رده عليه(الذباب جاء به الزبون)..!!ونحن بعد جنوح قلمه. نساله مذكرين لا مقرعين: عندما كان يدرس مرحلة البكالوريوس في مدينة أبها ألم تكن كليتي جامعة الإمام وجامعة الرياض فيها كماهو حال كليات القنفدة اليوم.؟ فلماذا تستصغر نواة جامعة المستقبل في محافظة القنفدة وتتهم بيئة كلية الطب فيها بالقصور وأنت لم تزرها وتشاهدها .؟!ألا تدرك كم هو**** الوطن كريم وقيادته تبذل الغالي والنفيس لإسعاد أبناء وطنها في المراكز والأطراف .!ولن نشبه أنفسنا في ردنا عليك بمنتخب المانيا عندما دكت البرازيل في عقر دارها وبالسبعة.!!!!!!!
******************************** وكتبه:غازي أحمدالفقيه