ولا الضالين ..

موقف ما راح انساه كنت داخل مسجد وقت المغرب ومتأخر والامام يقرا في سورة بعد ما خلص من الفاتحة وكان الميكرفون متعطل المهم دخلت متحمس وبالحق على الصلاة معهم الا وعلى دخلتي اسمع الامام يقول (ضالين) وانا على دخلتي كبرت وقلت آمين .. الا واللي في الصف الاخير ماتوا من الضحك وقطعوا صلاتهم .. وانا احسب الامام في الفاتحه وهو يقرا سورة ثانية .. وسكت الامام شوي وكأن وده يضحك .. واناما علي قاصر ضحكت معهم المضحك اني كنت متحمس

معرس بألف شوكة وشوكة


واحد تزوج على زوجته ( ومن الحرة اللي فيها )... جت في ليلة عرسه خذت ثيابه اللي بيلبسها ومسحت عليها قشر" برشوم " والبرشوم فاكهة لها اشواك رهيبة وماتنشاف

<<<<<<<<<<<< زين سوت

دايماً تصيــــر
وهذي سالفة أمي قامت تلبس شرشف الصلاة تبي تصلي وفجأه رن التلفون ورفعت السماعه وبدل ماتقول ألو قالت الله أكبر هههههههههه وبصراحه عجزت تتكلم ورمت السماعه وطاحت من الضحك ........
ّّّّ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~


مطر مفاجئ

وحده يوم عرسها بعد ما خلصت من التجميل والتسريحة .. يوم جت تطلع على الحريم والرزة على المنصة .. شافت بعض (الحمرة) في يدها دخلت تغسل يدها وفتحت الحنفية .. ومـادرت الا والدش يصب على راسها !!
<<<<< قهررررررررر


( الصدق زمان )

تقول فتاة عن جدتها عندما سافرت بالطائرة لأول مرة ، حيث جاءت المضيفة وقدمت لها الطعام ، فما كان منها إلا أن قالت : والله لو أدري أني أبكلف عليكم ماجيت!

____________________

( تضـامن شديد )

تقول بعد تخرجي من الجامعة عينت ( مرشدة تربوية ) في أحدى المدارس ، وفي أول عملي جاءتني طالبة وأخذت تحدثني عن شعورها تجاه فقدها لأمها التي توفيت منذ سنوات ، وأخذت تشرح لي شوقها إليها ، وافتقادها لها في كثير من المواقف التي تواجهها ، وأنها ... وقامت الطالبة عن مقعدها ، وأمسكت بكتفي وهي تحاول تهدئتي ، وتطلب مني التوقف عن البكاء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كانت المعلمة تشرح لطالبات الصف الثالث الابتدائي عن وسائل الاتصال

الحديثة،مثل الهاتف والبريد الجوي والفاكس،فرفعت احدى الطالبات الصغيرات

يدهاوقالت:أستاذة احنا عندنا فاكس في البيت.

فشجعتها المدرسة على اكمال حديثها وقالت:وكيف تستخدمونه؟

فقالت الطفلة:نتدهن به.

<=====البنت تقصد فكس


رأى طفل صرصارا فهب مسرعا لقتله بالحذاء((أكرمكم الله))،فأمرته أمه

أن يسمي قبل أن يضربه،فاستجاب لها قائلا للصرصور عند كل ضربة:

اسم الله عليك.

<====خايف عليه




أحد الأطفال كان مشاغبا بدرجة كبيرة ،وذات يوم كثر ازعاجه فقامت أمه

بحبسه في مخزن البيت،وبعد أن طال حبسه أخذ يردد نشيدا بصوت حزين في

الظلام:يا اله العالمينا....فرج كروب المسلمينا

فحزنت أمه وأخرجته




طفلتان تتحدثان عن آمالهما في المستقبل فقالت الكبرى:

أنا أحب أصير كبيرة مثل أمي عشان ألبس الفساتين وأروح الأفراح.

فقالت الصغرى:أنا أحب أصير مثل أبوي عشان ما أخليك تطلعين للعرس

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ

ههههههههههههه

انشاء الله عجبتكم القصص