تأخذني الحيره
والافكار
في
أحوال
العواطف
****
تارةً تكون جياشة
كرذاذ
المطر وسط عاصفةً
****
ترتقي بنا
الى قمم الجبال
هناك 00
هنك00
هناك
حيث تغفو
زهور النرجس في أحضان
اوراقها00
****
وتارةً
تنحدر
بنا بكل قسوة
الى الحضيض
بين اوراق
الخريف
الهامدة00
*****
وياااااالورعة
ذاك
الرذاذ
اذا
ماكان في خلوة
من العواصف
****
تتسابق عليه
أوراق الورد
والياسمين
كل
يريد احتضانه0
*****
والفرق واضح
بين القمة
والحضيض
لايحتاج
برهان
****
ويظل السؤال
لماذا
الحيره؟؟؟
والاستسلام
لكل
عاصفة
هيجاء
تلعب بالعواطف
كيف
تشاء؟؟!!
00000