المحقق
20-07-2010, 05: PM
http://www.har2i.com/mlffat/index.php?action=getfile&id=300
الجميع كان يتابع اخبار العنيد في بطولة الشهيد ولا شك اننا كنا سعداء
يتلك المستويات التي قدمها ابنائنا والتي نالت اعجاب الجماهير في منطقة الساحل
والجميل ان الفريق كان يشارك في هذه البطولة الاولى بالنسبة له ولكنه قارع الفرق
التي لها خبرة طويله واستطاع التفوق عليها وتاهل للدور الثاني اول مجموعته
ومن ثم قابل فريق اقل ولكنه لم يكن سهل وكانت المباراة مثيرة كماهي عادة اي مباراة
يكون العنيد طرفا فيها وكان السجال طابع تلك المباراة والتي لم يخطر ببال الجماهير
الحاضرة توقع الفوز مع ان وحدة القنفذة تقدمت من بدية المباراة
وهذا زاد المباراة اشتعالا حيث ان العنيد يزداد تالقه عندما يستقبل مرماه اي هدف
ولكن التوفيق لم يكن حليف العنيد في هذه المباراة لذلك انتهى الشوط الاول بتقدم
وحدة القنفذة وفي الشوط الثاني اجرى مدرب العنيد تغييراته الذكية وزاد الضغط
على الفريق المنافس ولكن الحظ كان بالمرصاد وايضا الحكم الذي لم يكن موفقا
في ادارة المباراة ومع هذا واصل العنيد تفوقه ليعوض هدف التعادل الملغي
ووفق في احراز التعادل في اخر المباراة ولكن في غفلة دفاع العنيد حالف التوفيق
وحدة القنفذة مرة اخرى وسجل الهدف الثاني ولم يحبط العنيد وحاول في الثواني
الاخيرة وكان له ما اراد وشتعل الجمهور وفرح الجميع لكن الحكم كان له وجهة نظر
اخرى وتم الغاء الهدف وتبخرة الاحلام ولكن لن تنتهي فالعنيد وجد ليبقى وبجهود
الجميع لن تتراجع الرياضة في بلاد حرب بل ستواصل المسير بدعم المخلصين
من بناء بلاد حرب وهذه لبطولة لن تكون الاخيرة والاخطاء تنال من الجميع
وهذه كرة القدم وسر حلاوتها وربما من افضل الايجابيات ان العنيد كسب احترام الجميع
في هذه البطولة ومع الظلم الذي تعرض له زادت جماهيريته وهذا من افضل المكاسب
الجميع كان يتابع اخبار العنيد في بطولة الشهيد ولا شك اننا كنا سعداء
يتلك المستويات التي قدمها ابنائنا والتي نالت اعجاب الجماهير في منطقة الساحل
والجميل ان الفريق كان يشارك في هذه البطولة الاولى بالنسبة له ولكنه قارع الفرق
التي لها خبرة طويله واستطاع التفوق عليها وتاهل للدور الثاني اول مجموعته
ومن ثم قابل فريق اقل ولكنه لم يكن سهل وكانت المباراة مثيرة كماهي عادة اي مباراة
يكون العنيد طرفا فيها وكان السجال طابع تلك المباراة والتي لم يخطر ببال الجماهير
الحاضرة توقع الفوز مع ان وحدة القنفذة تقدمت من بدية المباراة
وهذا زاد المباراة اشتعالا حيث ان العنيد يزداد تالقه عندما يستقبل مرماه اي هدف
ولكن التوفيق لم يكن حليف العنيد في هذه المباراة لذلك انتهى الشوط الاول بتقدم
وحدة القنفذة وفي الشوط الثاني اجرى مدرب العنيد تغييراته الذكية وزاد الضغط
على الفريق المنافس ولكن الحظ كان بالمرصاد وايضا الحكم الذي لم يكن موفقا
في ادارة المباراة ومع هذا واصل العنيد تفوقه ليعوض هدف التعادل الملغي
ووفق في احراز التعادل في اخر المباراة ولكن في غفلة دفاع العنيد حالف التوفيق
وحدة القنفذة مرة اخرى وسجل الهدف الثاني ولم يحبط العنيد وحاول في الثواني
الاخيرة وكان له ما اراد وشتعل الجمهور وفرح الجميع لكن الحكم كان له وجهة نظر
اخرى وتم الغاء الهدف وتبخرة الاحلام ولكن لن تنتهي فالعنيد وجد ليبقى وبجهود
الجميع لن تتراجع الرياضة في بلاد حرب بل ستواصل المسير بدعم المخلصين
من بناء بلاد حرب وهذه لبطولة لن تكون الاخيرة والاخطاء تنال من الجميع
وهذه كرة القدم وسر حلاوتها وربما من افضل الايجابيات ان العنيد كسب احترام الجميع
في هذه البطولة ومع الظلم الذي تعرض له زادت جماهيريته وهذا من افضل المكاسب