اخبار محافظة القنفذة بالصحف المحلية ليوم الاربعاء 17/04/1434هـ

عن العمل الإشرافي وطرق التوجيه

علي السحاري (القنفذة)

قام مدير التربية والتعليم بمحافظة القنفذة الدكتور محمد إبراهيم الزاحمي أمس بزيارة تفقدية لمكتب التربية والتعليم بالعرضية الشمالية وبعض المدارس للوقوف على سير العمل.
وأشاد الزاحمي بجهود مدير المكتب سعد عطية القرني وجميع المشرفين لتطوير العمل الإشرافي والارتقاء به وفق مؤشرات إدارة التربية والتعليم.
وعقدت ورشة عمل ضمت مدير التربية والتعليم بالقنفذة وجميع مشرفي المكتب بالعرضية الشمالية وبحضور الدكتور محمود العلواني أمين إدارة التربية والتعليم، ناقشت العمل الإشرافي وطرق التوجيه وتطوير أداء المعلمين ومديري المدارس.

كشافة القنفذة في المركز الثاني

علي السحاري (القنفذة)

حققت كشافة القنفذة بقيادة القائد الكشفي الحسين علي الفلقي المركز الثاني ضمن 42 إدارة تربوية تعليمية، من خلال الطلاب خالد عبدالرحمن سني الغبيشي ومحمد الحسين علي الفلقي وفيصل حمد الحسين الغبيشي.

وأوضح القائد الكشفي الحسين علي الفلقي، بأن المشاركة كانت مثمرة وأثبتت أن محافظة القنفذة دائماً في الصدارة وحققت المركز الثاني على مستوى المملكة في الفرق الكشفية المثالية، مباركا لمدير التربية والتعليم ولرئيس قسم النشاط ولمدير مدرسة السلامة المتوسطة والثانوية ولجميع المعلمين والطلاب هذا الإنجاز.

أم القرى تحتفي بتخريج 6109 طالبات

أحمد العفيفي أشواق الطويرقي (مكة المكرمة)

احتفلت عمادة الدراسات الجامعية للطالبات بجامعة أم القرى، مساء أمس، بتخريج الدفعة الأربعين من طالباتها من دفعات الفصل الدراسي الثاني والفصل الصيفي من العام الدراسي الجامعي 1432/1433هـ والفصل الدراسي الأول من العام الجامعي 1433/1434هـ من حملة البكالوريوس والدبلوم والماجستير والدكتوراه من كافة أقسام كليات الجامعة بمكة المكرمة ومحافظة القنفذة البالغ عددهن ستة آلاف و109 طالبات بحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة صيته بنت عبدالله بن عبدالعزيز وعدد من المسؤولات وأمهات الخريجات وذلك بقاعة الملك سعود التاريخية بالمدينة الجامعية بالعابدية.
واستعرضت عميدة الدراسات الجامعية للطالبات الدكتورة منى السبيعي النقلات الكمية والنوعية التي شهدتها الحركة التعليمة في بلادنا المباركة منذ أن خرج التعليم من الكتاتيب والمنازل الخاصة إلى التعليم النظامي ثم تشييد الجامعات والكليات والمعاهد في جميع مناطق ومحافظات المملكة إلى جانب مشاركة المرأة السعودية الرجل في بناء مجتمعها وهي متزودة بالعلم والإيمان وحب الوطن.
وهنأت السبيعي بناتها الخريجات قائلة لهن: كنتن حلم الأمس الذي تحقق اليوم بفضل الله لم تخذلن الوطن الذي قدم لكنّ كل شيء ولا آباءكن وأمهاتكن الذين انتظروا هذا اليوم طويلا أنتن الغد المشرق وأنتن الحكاية الجديدة (نحن قادمات يا وطن) هو عنوان هذا المساء الجميل من جد وجد ومن زرع حصد وأنتن تجدنّ الليلة نتيجة. وأعلنت وكيلة عميد القبول والتسجيل للشؤون الأكاديمية الدكتورة آمنة ريس النتيجة العامة للخريجات المتمثلة في تخريج 70 طالبة من حملة الدكتوراه و168 طالبة من حملة الماجستير و175 طالبة من حملة الدبلوم العام في التربية وخمسة آلاف و578 طالبة من حملة البكالوريوس و29 طالبة من معهد تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها و89 طالبة من خريجات نظام الانتساب منهن 933 طالبة متفوقة حاصلة على تقدير ممتاز. كما ألقت الطالبة أثيلة محفوظ باعوشن كلمة الخريجات، قبل تكريم الخريجات الحاصلات على المركز الأول على دفعتهن بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى.


رحلة “ويلفرد” و “70” عاما من الغياب!

هناك صور بالمتحف البريطاني بلندن اُلتقطت من العرضيات عام (1365هـ) بكاميرا الرحالة ويلفرد، فغدت عملًا نادرًا لم يُسبَق إليه. ولاقت صدىً كبيرًا من مثقفي العرضيات

http://www.al-madina.com/files/image...hoto/987_1.jpg
محسن علي السُّهيمي

الأربعاء 27/02/2013
لم يكن يدور بخلد أحدٍ من مواطنِي (محافظة العُرضيات) بمنطقة مكة المكرمة أن يرى صورًا لأناسٍ ومعالمَ من بيئته يصل عمرها إلى (70) عامًا! وجه الغَرابة يكمن في أن العرضيات ليست على البحر فتكون مرسىً لعابري البحار، ولا هي على قمم الجبال فتغدو مغرية بالاكتشاف، وإنما هي تقع في المنطقة الجبلية التهامية التي تبتدئ من أصدار جبال السروات وتنتهي قرب السهل الساحلي الغربي. وكون موقع العرضيات بهذه الكيفيَّة فهذا بدوره أدى لغيابها عن مقصد كثير من الرحالة والمستشرقين.
ومع هذا وبحسب (الجزيزة-12405) فتاريخ العرضيات يمتد إلى (8000) عام قبل الإسلام بدلالة بعض الرسومات والنقوش. وبحسب المصدر نفسه فقد ورد ذكر (وادي قنونا وسوق حباشة) اللذين تحتضنهما العرضيات في عدد من المصادر التاريخية القديمة كالأزرقي والسهيلي وأبوالطيب المكي، وفي بعض المصادر الحديثة عند حمد الجاسر وعاتق البلادي وحسن الفقيه وعبدالله الرزقي. كما أن العرضيات خضعت -قبل الحكم السعودي- للدولة العثمانية ممثلة في قاعدتها ببلدة (المبنى) بالعرضية الشمالية.
أما حال العرضيات مع الرحالة غير العرب والمستشرقين فيذكر ابنُ العرضيات المؤرخُ الأستاذُ (عبدالهادي بن مجنِّي) أنه وفي أواخر القرن الثالث عشر الهجري (1289هـ) مر الرحالة التركي (أيوب صبري) بالعرضيات ووصف واديَيْ (قنونا ويبه) وذكر بعض القبائل وعاداتهم، وأضاف ابن مجنِّي أن العرضيات شهدت في النصف الأول من القرن الرابع عشر الهجري عام (1334هـ) مرور الرحالة الإنجليزي (كناهان كورنواليس) الذي ألمح لبعض العادات وأنواع الزراعات وذكر أسماء بعض القبائل والأعلام، وذكر ابن مجنِّي كذلك أنه وفي القرن نفسه عام (1365هـ) مر الرحالة الإنجليزي (ويلفرد ثيسيجر) بالعرضية الشامية (الشمالية) والعرضية اليمانية (الجنوبية) التي أصبحت تُعرف بمحافظة العرضيات فكتب عنها، والتقط صورًا متنوعة لبعض مواطنيها ومعالمها. ما يُحمَد لويلفرد أنه وثَّق رحلته تلك بالصور فكانت هي الفارق بينه وبين سابقِيه ولاحقِيه. ولقد مر على تلك الرحلة المصورة (70) عامًا لم يُشِر إليها -حسب علمي- أحدٌ حتى وفق اللهُ المؤرخَ (ابنَ مجني) لتتبع المصادر والوثائق التاريخية التي اعتنت بالعرضيات، فوقف على بعضها في متحف استانبول وبعثها من مرقدها، ثم توصَّل لصور في المتحف البريطاني بلندن اُلتقطت من العرضيات عام (1365هـ) بكاميرا الرحالة ويلفرد، فقامت بنشرها (صحيفة العرضيات الإلكترونية) فغدت عملًا نادرًا وعظيمًا لم يُسبَق إليه. ولقد لاقت تلك الصور صدىً كبيرًا وأحدثت هزة عنيفة في المجتمع، وتفاعلَ معها كثير من مفكري ومثقفي العرضيات؛ كون العرضيات –وقتها- ليست كالحواضر الأخرى في (الشام ومصر والحجاز) التي اتصلت بالعالم، وعرفت الوسائل الحديثة، لذا فلم يكن في حسبانهم أن يروا صورًا لبيئتِهم وأجدادِهم يمتد عمرها لـ(70) عامًا، ولم يخطر ببالهم أن أجنبيًّا أتى من وراء البحار فمر بديارهم في ذلك الزمن الغابر الذي لم تَعرف فيه العرضياتُ الوسائلَ الحديثة، فضلًا عن التعليم النظامي. الصور أوضحت البون الشاسع في المسكن والملبس ووسائل المواصلات وظروف المعيشة بين جيلين، وهذا ما دعا بعض المواطنين للوقوف على الأماكن نفسها التي وقف عليها الرحالة ويلفرد؛ ليلتقطوا لها الصور، ثم يجروا بينها المقارنات. حالة من الدهشة، وشعور ممزوج بالعَبرة تشكلا لدى أهالي العرضيات وهم يُمعِنون النظر ويُطلقون الخيال فيستحضرون ماضي الآباء والأجداد بكل قسوته على أجسادهم، في حين أن أرواحهم يملؤها الرضا وتظللها السعادة، ثم يُفيقون من دهشتهم ليجدوا حولهم خيرات الدنيا وتقنيات العصر، فأضحت صدمة الفارق الحضاري تلك مدعاة للتأمُّل والاعتبار والشكر.

رئيس مركز الويد يتفقد مجمع مدارس قرن قريش بالعرضيات

http://www.al-jazirah.com/2013/20130227/ln_21_1.jpg

العرضيات - عبد الله الرزقي:
قام رئيس مركز الويد سلمان العمري، ومدير مكتب التربية والتعليم في العرضية الجنوبية عبد الرحمن وهاس، وعدد من المشرفين التربويين بتفقد مجمع مدارس متوسطة وثانوية قرن قريش للبنات بمركز الويد بمحافظة العرضيات.

وقد تجول الجميع على أقسام المدرسة واطلعوا على عدد من المرافق والركن التراثي، ثم شاهدوا عرضا مرئيا بوربوينت تضمن كلمة مسجلة لمديرة المدرسة شريفة الحا رثي، رحبت بالوفد الزائر، وأشارت فيها إلى حزمة من منجزات المدرسة، ومنها حصولها على مراكز متقدمة في التحصيل الدراسي للطالبات، وعلى المركز الأول في مشروع الجودة، والمركز الأول في الموهبة لعام 1434، ومشاركة طالبتين في مسابقة الأولمبياد على مستوى المملكة. كما اشتمل العرض على إنجازات واقعية موثقة بالأرقام والتواريخ والشواهد للمدارس، بعدئذ ألقى مدير مكتب التربية والتعليم كلمة ثمن فيها جهود منسوبات المدرسة التي نتج عنها تحقيق الكثير من المنجزات.
وأشار بقوله إن ما شهدناه نحن وزملاؤنا المشرفون والزائرون يعكس في واقع الأمر جهودا موفقة تبعث على الارتياح .

مشكور وعساك على القوووه

يعطيك العافيه اخي الكريم

بارك الله فيكم اخي

بارك الله فيك اخي

عساك على القووه والى الامام

بارك الله في جهدك000