قيل لرجل أنت بين سم الأفعى ووثبة الأسد
فأي الموتة تتمنى فقال
هاتو براثن الأسد فإن فيها رجولة وصراحة
لاغدر فيها كغدر الحية الكامن غدرها في نابها الحقير
قال الشاعر
إن الأفاعي وإن لانت ملامسها
عند التقلب في أنيابها العطب
عرض للطباعة
قيل لرجل أنت بين سم الأفعى ووثبة الأسد
فأي الموتة تتمنى فقال
هاتو براثن الأسد فإن فيها رجولة وصراحة
لاغدر فيها كغدر الحية الكامن غدرها في نابها الحقير
قال الشاعر
إن الأفاعي وإن لانت ملامسها
عند التقلب في أنيابها العطب
قيل لرجل أنت بين سم الأفعى ووثبة الأسد
فأي الموتة تتمنى فقال
هاتو براثن الأسد فإن فيها رجولة وصراحة
لاغدر فيها كغدر الحية الكامن غدرها في نابها الحقير
قال الشاعر
إن الأفاعي وإن لانت ملامسها
عند التقلب في أنيابها العطب
يعطيك العافية
يعطيك العافيه
حقيقه ما دخل مخي (مافهمت الموضوع)ولكن لك التحيه والشكر
يعطيك العافيه اخوي ابو فاطمه
وانت يامراسل ثربان كيف مافهمت الموضوع - الرجال مابين امرين اما يموت بلسعة الافعى ولا بانقضاض الاسد عليه والتهامه - يعني ميت ميت بس اختار يالسعة الافعى اوالافتراس من قبل الاسد - فالرجال اختار الاسد فإن فيها رجولة وصراحة لاغدر فيها كغدر الحية الكامن غدرها في نابها الحقير
هاه فهمت يامراسل ثربان
حفظ الله الجميع00
حكمة جميلة جدا بارك الله فيك واشكرك اخوي البرضاوي على هذا الشرح المميز
القصد من هذه الحكمة والله أعلم
هي نصيحة للتمسك بالصراحة والرجولة
حتى في الموت ترضى أن يقتلك صاحب شجاعة ورجولة
لاصاحب غدر وخيانة كما تفعل الأفعى التي يكرها كل الناس بغدرها وخيانتها
وأنا أحببت هذه الحكمة وهي موجودها من القديم وفي بعض الكتب قرأت هذه القصة
فالذي يقول مافهم أتوقع إنه ماله في الحكم والإمثال فيذهب إلى المجال الذي يفهم فيه
ولست محامي لأحد ولكن هذه حقيقة
وكل الشكر لأبوفاطمة