اخبار محليه متفرقه ليوم الاثنين10/12/1429هـ

المفتي يدعو لحماية تجارة المسلمين من قرصنة البحر والجو


http://www.okaz.com.sa/okaz/myfiles/...08/b12-big.jpg
عكاظ ، واس ـالمشاعر المقدسة
أعلن صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز أمير منطقة مكة المكرمة، رئيس لجنة الحج المركزية والهيئة العليا لمراقبة نقل الحجاج نجاح خطة تصعيد الحجاج، من منى إلى عرفات للوقوف على صعيدها الطاهر في هذا اليوم المبارك. وقال: إن خطة التصعيد تمت في زمن قياسي وبدون وقوع أي حوادث تذكر سواء أمنية أو مرورية ، وإن رحلة الحجيج تسير بكل يسر وسهولة وذلك بفضل الله ثم ما وفرته الدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين من خدمات وما سخرته من إمكانات وجندته من طاقات بشرية وآلية لتقديم أرقى الخدمات لوفود الرحمن وتوفير الرعاية الشاملة لهم منذ وصولهم إلى هذه الديار المقدسة حتى مغادرتهم إلى أوطانهم بعد أداء الركن الخامس من أركان الإسلام . واتخذت الأجهزة المعنية كافة الاحتياطات لضمان انسيابية وسلامة الحجيج أثناء انتقالهم اليوم من جمرة العقبة إلى الحرم الشريف لأداء طواف الإفاضة. وأكد أمير منطقة مكة المكرمة أن حكومة المملكة تولي جل اهتمامها وعنايتها بحجاج بيت الله الحرام وتحرص على توفير كل ما يحتاجه الحجاج من خدمات مفيدا أن المشروعات الحيوية التي نفذتها وتنفذها الدولة في المشاعر المقدسة ومكة المكرمة ساهمت في تسهيل رحلة الحج على ضيوف الرحمن ومكنتهم من الانتقال من مشعر إلى مشعر بكل يسر وسهولة. وبين ان هذه المشروعات لن تتوقف، ففي كل عام هناك المزيد من المشروعات التي يتم تنفيذها في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة لخدمة قاصدي بيت الله الحرام من الزوار والمعتمرين والحجاج.
وأفاد الامير خالد الفيصل أن جميع القطاعات والأجهزة الحكومية المعنية بخدمة حجاج بيت الله الحرام تقوم بتنفيذ خططها وفق ما هو مرسوم لها مبينا أن هناك متابعة مستمرة على مدار الساعة للخدمات المقدمة ومعالجة أي ملاحظات قد تحدث معالجة فورية وأن هناك العديد من اللجان لمتابعة الخدمات المقدمة وإعداد التقارير الخاصة بها ليتم مناقشتها بعد انتهاء الموسم مباشرة للأخذ بما ورد بها من إيجابيات ومعالجة ما ورد من ملاحظات لتلافيها في المواسم القادمة. إلى ذلك طالب مفتي عام المملكة بحماية أمور المسلمين وممرات تجاراتهم من قرصنة البحار والجو ومن المفسدين في الأرض. وحذر من اختلال الأمن، مؤكدا أن لذلك عواقب وخيمة ونتائج سيئة.. مشيرا إلى التحذيرات الشديدة من الله سبحانه وتعالى ثم من أجهزة هذه الدولة لكل من يحاول إعاقة الأمن ونشر الفساد والعدوان.
وقال مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ في الخطبة التي ألقاها في مسجد نمرة أمس: إن حقيقة الأمن السياسي تكمن في المحافظة على وحدة الأمة وجمع كلمتها وتوحيد صفها والوقوف سدا منيعا أمام من يخل بأمنها واستقرارها، مما يؤكد حقيقة التزام الأمة بالالتفاف حول قيادتها والحذر من مكائد أعدائها، داعيا القيادة الحكيمة إلى النظر الدقيق والبعيد والانتباه لأن هذه الأمة مستهدفة من قبل أعدائها يسعون إلى إضعاف شأنها من خلال إيجاد نزاعات مختلطة وإشعال فتيل النزاعات.
وأوضح أن طلب الأمن مقدم على طلب الرزق والكساء والغذاء، وقال: إن الأمن من أهم مطالب الحياة وهو ضروري لكل البشرية وأساس التسامح للمجتمعات البشرية بكل ما أوتي من إمكانات مادية أو فطرية، وأضاف: إن توفير الأمن والمحافظة عليه لا بد له من الأخذ بالأسباب ومن الأسباب إرساء العقيدة بالبعد عن الشرك.
وتوافدت جموع حجاج بيت الله الحرام منذ وقت مبكر أمس على مسجد نمرة لأداء صلاتي الظهر والعصر جمعا وقصرا اقتداء بسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم والاستماع لخطبة عرفة.
وأم المصلين مفتي عام المملكة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، وألقى خطبة قبل الصلاة استهلها بحمد الله والثناء عليه على ما أفاء به من نعم ومنها الاجتماع العظيم على صعيد عرفات الطاهر.
وقال المفتي: إن من أسباب تحقيق الأمن طاعة ولي الأمر واجتماع الكلمة . وأضاف: إن الله شرع الحدود والقصاص والتعزيرات لإيقاف المجرمين والآثمين المتلاعبين بدماء الناس وأعراضهم وأموالهم عند حدهم.
وأشار إلى الأمن الاقتصادي الذي وضع له الإسلام أسسا عادلة لقيام اقتصاد قوي متين بعيد عن الربا والظلم، وقال: إن ما نسمعه اليوم من انهيارات اقتصادية أو من هذه الأمور كلها نتيجة لإخلال الناس بأصول الشريعة.
وأشار الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ إلى أن هناك أمنا فكريا لا يقل شأنا عن أمن الأنفس والأموال.. مؤكدا أن الإسلام حمى عقول المسلمين من الانحراف والتقصير أو الإفراط أو النفاق أو الغلو بأن أقام التوازن والوسطية العادلة التي جاء بها الإسلام.
وأبان أن هناك أمنا إعلاميا في ظل ما يشهده العالم من ثورات مذهلة في وسائل التقنية الحديثة الأمر الذي حمل الأمة عبئا ثقيلا والتزاما أخلاقيا ودينيا نحو التعامل معها مفيدا أن تلك الوسائل مفتوحة لنشر الفكر والتأثير على المتلقي مشددا على أهمية التعامل معها بحذر. وانتقد الشيخ آل الشيخ الإرهاب الإلكتروني مشيرا إلى أنه أضر بالأفراد والمجتمع تحت أسماء وهمية ومستعارة لنشر الرذيلة والفساد.
ولفت النظر إلى ما يسمى بـ”صفة نوعية” التي يستعملها أعداء الإسلام في البلاد الضعيفة أو بعض الدول الإسلامية التي شوهت الأجنة وورثت الحيوان في البر والبحر مما يدل عل حرص الإسلام على المصالح العامة وحماية المجتمعات من كل ما يؤذيها.
وتابع قائلا: إن الأمن مسؤولية جميع الخلق لا يختص به فرد عن آخر، فالمجتمع مطلوب لحماية أمور المسلمين وممرات تجاراتهم وبضاعاتهم من قراصنة البحار والجو ومن المفسدين في الأرض، وشدد على أهمية أن يجرم المجتمع هذا الإرهاب ويعلن براءته منه ومن كل ما يضر المسلمين وعصابات الإجرام بأي صفة كانوا فهم اللصوص المدمرون للأمة.
ووجه المفتي النداء إلى قادة العالم الإسلامي والشباب والفتيات والمربين ورجال الاعمال، وخاطب رجال الإعلام قائلا: بيدكم أمر عظيم وبيدكم سلاح عظيم، فاتقوا الله في أنفسكم أحرصوا على أمانة الكلمة وأن تقولوا الحقيقة، احذروا التهويل والإثارة، اجعلوا قنواتكم قنوات دعوة، ومنبر خير، احذروا الانسياق خلف الحملات المغرضة التي تهاجم الإسلام وأهله أو فضائله، وكونوا درعا للأمة يقيها من الحملات السرية، ولا تكونوا سلاحا ضد الأمة بينما يأمل منكم أن تكونوا سلاحا للأمة، احذروا المشاهد الخبيثة التي تكدر عقيدة المسلم وتكدر نقاء فطرته وتأتي بالانحراف الخلقي.
ودعا المفتي العام للمملكة صانعي القرار في العالم الإسلامي إلى أن تكون قراراتهم معبرة عن آمال الأمة الإسلامية وهمومها وسببا لازدهار حياتها وارتباطها بعقيدتها، احرصوا على وحدة الأمة وجنبوها كل بلاء وشر واحرصوا على موارد الأمة تنمية وإصلاحا وعدم الصرف في ما لا ينفع.
ونبه قادة العالم إلى أن البشرية لن ينجيها من شقائها ولن يتحقق لها أمنها وحضارتها إلا عضد الدين الذي اختاره الله. وأكد أن العالم لا ينعم بالأمن في ظل ازدواج المعايير وتجييش الشعوب والحكومات واستحلال البلاد. وقال: إن المحافظة على الأمن لا يكون بالاستبداد والتلويح بأسلحة الدمار واستحلال البلاد وإصدار قرارات جائرة وفرض الحصار والخناق والإذلال والحرمان الذي لايؤد إلى نتيجه ولايرفع الظلم بل يزيد الأمر سواء ويزيد البلاد بلاء.
وخاطب حكام العالم فقال: إن الله سبحانه وتعالى بين أن الظلم سبب لسقوط الحضارات ودمار الأمم، إن العالم اليوم يشكو من الظلم ونقص الموارد فهيا بنا نحمي المجتمعات من هذه الأخطار. وأوصى الفلسطينيين بتقوى الله واجتماع الكلمة والنظر في واقعهم والرحمة بالنساء الرمل والأيتام والمسنين. وقال: ارحموا بلادكم وشعوبكم عودوا إلى رشدكم يا معشر المسلمين اتحدوا فيما بينكم واحذروا مكائد الأعداء لا تكن قضيتكم تجارة بعضكم لبعض كونوا يدا واحدة لتحققوا مصالحكم، كفى ما حصل من قتل وتشريد وبلاء نسأل الله لكم السلامة والعافية.
وتطرق إلى ما يحدث في الصومال والباكستان وأفغانستان. ووجه سؤالا إلى الصوماليين المسلمين عن التمزق والاختلاف الذي يمزق الصومال وقال: ألا يوجد فيكم رجل رشيد.. دمرتم بلادكم ومزقتم شملكم فاتقوا الله في أنفسكم.
وفي ما يتصل بالباكستان وأفغانستان قال مفتي عام المملكة: يا إخواني في باكستان وأفغانستان وغيرهما من دول الإسلام ليحرص المسلمون على حماية دينهم وأوطانهم واجتماع الكلمة.


أمير مكة : نجاح تصعيد الحجاج إلى عرفات في زمن قياسي دون حوادث


http://www.okaz.com.sa/okaz/myfiles/...08/b11-big.jpg
عكاظ - المشاعر المقدسة
أعلن صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز أمير منطقة مكة المكرمة رئيس لجنة الحج المركزية والهيئة العليا لمراقبة نقل الحجاج نجاح خطة تصعيد الحجاج من منى إلى عرفات للوقوف على صعيدها الطاهر في هذا اليوم المبارك. وقال: إن خطة التصعيد تمت في زمن قياسي وبدون وقوع أي حوادث تذكر سواء أمنية أو مرورية ، وإن رحلة الحجيج تسير بكل يسر وسهولة وذلك بفضل الله ثم ما وفرته الدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين من خدمات وما سخرته من إمكانات وجندته من طاقات بشرية وآلية لتقديم أرقى الخدمات لوفود الرحمن وتوفير الرعاية الشاملة لهم منذ وصولهم إلى هذه الديار المقدسة حتى مغادرتهم إلى أوطانهم بعد أداء الركن الخامس من أركان الإسلام . وأكد أمير منطقة مكة المكرمة أن حكومة المملكة تولي جل اهتمامها وعنايتها بحجاج بيت الله الحرام وتحرص على توفير كل ما يحتاجه الحجاج من خدمات مفيدا أن المشروعات الحيوية التي نفذتها وتنفذها الدولة في المشاعر المقدسة ومكة المكرمة ساهمت في تسهيل رحلة الحج على ضيوف الرحمن ومكنتهم من الانتقال من مشعر إلى مشعر بكل يسر وسهولة. وبين ان هذه المشروعات لن تتوقف، ففي كل عام هناك المزيد من المشروعات التي يتم تنفيذها في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة لخدمة قاصدي بيت الله الحرام من الزوار والمعتمرين والحجاج. وأفاد الامير خالد الفيصل أن جميع القطاعات والأجهزة الحكومية المعنية بخدمة حجاج بيت الله الحرام تقوم بتنفيذ خططها وفق ما هو مرسوم لها مبينا أن هناك متابعة مستمرة على مدار الساعة للخدمات المقدمة ومعالجة أي ملاحظات قد تحدث معالجة فورية وأن هناك العديد من اللجان لمتابعة الخدمات المقدمة وإعداد التقارير الخاصة بها ليتم مناقشتها بعد انتهاء الموسم مباشرة للأخذ بما ورد بها من إيجابيات ومعالجة ما ورد من ملاحظات لتلافيها في المواسم القادمة.


سيول عسير تحطم طرق حلي وتعزل الأهالي


http://www.okaz.com.sa/okaz/myfiles/...08/b21-big.jpg
احمد الغبيشي - القنفذة
أتلفت السيول المتدفقة من مرتفعات عسير خلال اليومين الماضيين الطرق في قرى غرب حلي (جنوب القنفذة) وأزالت الطبقة الاسفلتية عنها ، وأصبح الأهالي يعيشون في عزلة ، لاسيما سكان بلدات الصلب وباشوت والخوالدة والدراهمة ، واستعان رجال الدفاع المدني في المنطقة بمكبرات الصوت لتحذير الأهالي من الاقتراب من الأودية والمزارع بعد ارتفاع منسوب المياه فيها ، في حين لجأ عدد من السكان إلى السير على الأقدام للخروج من البلدة فيما فضل بعضهم البقاء ريثما يتم إصلاح الطريق ، عبدالمجيد الكناني من أهالي بلدة الصلب ،أوضح أن السيول القادمة من الجبال تسببت في إتلاف الطريق الموصل إلى بلدته وأعاقت المرضى عن مراجعة المستوصفات لاسيما مع غيابها في قرى غرب حلي ، وأشار إلى أنه خرج من القرية للمراجعة بيد أنه وجد صعوبة بالغة في الوصول إلى المركز الصحي سالكا طرق وعرة مليئة بالوحل ، وشدد على دور البلدية وفرع المواصلات في إصلاح الطريق وإعادته لسابق عهده.
أحمد الدرهمي ذكر أن معظم الأهالي كان في طريقهم لشراء أغراض العيد لأبنائهم إلا أن الطريق الذي أتلفته السيول حملهم على الرجوع لمنازلهم في انتظار إصلاحه. وألمح إلى أن بعض القادمين من خارج المحافظة يقبعون في الاستراحات القريبة في انتظار عودة الطريق ليتمكنوا من زيارة أقاربهم وقضاء عيد الأضحى برفقتهم.
وذكر مصدر في فرع الخدمات البلدية بحلي أن الآليات تقوم بفتح طرق (ترابية) بديلة تمكن أهالي غرب حلي من الانتقال والعبور لحين جفاف المياه التي غمرت الطريق الرئيسي وأتلفت أجزاء كبيرة منه وبالتالي إصلاحه لخدمة المواطنين.
إلى ذلك أوضح رئيس بلدية القوز المهندس ابراهيم محمد الفقيه أنه وجه بتحريك فرقة متكاملة من شيول وقلابات لفتح الطريق لقرى غرب حلي لتمكين الأسر المحتجزة والمرضى من العبور لقضاء حاجاتهم .



طالب ثانوية في بلدة الصفة
خالد محمد الفقيه ـ القنفذة
تسببت السيول التي داهمت قرى وادي حلي (75 كلم جنوب القنفذة) يوم أمس في وفاة فتى في السادسة عشر من العمر غرقا وكان علي جابر الغانمي الذي يدرس في المرحلة الثانوية يتنزه مع أقرانه على أطراف بلدتهم الصفة عندما فاجأتهم السيول الجارفة ، وفيما تمكن أصدقاؤه من الهرب ، زلت قدماه لتجرفه السيول بعيدا وعلى الفور أبلغ رفاقه ذويهم والذين بدورهم اتصلوا بالدفاع المدني في حلي والذي حضر إلى الموقع وبحثت فرقة من الغواصين عن الشاب الغريق حتى تم العثور عليه جثة هامدة في إحدى الحفر العميقة وأوضح مدير إدارة الدفاع المدني في القنفذة العقيد حسن علي القفيلي أن إدارته تلقت بلاغا بوجود حالة غرق في حلي وقطع السيول للطريق الرئيسي لقرى غرب حلي وتمت مباشرة الحالة والعثور على جثة الغريق وحذر المواطنين من عدم قطع الطريق المؤدي من وإلى قرى جنوب حلي خوفا على حياتهم من الغرق مهيبا بهم بضرورة مراقبة تحركات أبنائهم وقت هطول الأمطار وجريان السيول حتى لايحدث مالا يحمد عقباه .

وفقك الله اخي الكريم على هذه الجهود

بارك الله فيك
أخوي البرضاوي
00
ونسأل الرحمة لهذا الطالب المتوفى
ولذويه الصبر والاحتساب0

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الساخن

وفقك الله اخي الكريم على هذه الجهود

---

اللهم امين
والف شكر لك على مرورك الجميل

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الساهرm

بارك الله فيك
أخوي البرضاوي
00
ونسأل الرحمة لهذا الطالب المتوفى
ولذويه الصبر والاحتساب0

---

اللهم امييين
واشكرك اخي الساهر على مرورك وتواجدك الدائم
حفظك الله00

بارك الله فيك وفي جهودك
ورحم الله المتوفي والهم اهله الصبر والسلوان

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القاسمي

بارك الله فيك وفي جهودك
ورحم الله المتوفي والهم اهله الصبر والسلوان

---

اللهم امييييين
والف شكر اخي القاسمي
على مرورك وتواجدك الدائم
حفظك الله00