قال حكيم بن حزام
(ما اصبحت يوما وببابي طالب حاجة إلا علمت انها من منن الله عز وجل عليَ
ولا اصبحت وليس ببابي طالب حاجة إلا علمت انها من المصائب )
قال الفضيل بن عياض :
( إن حوائج الناس إليكم نعمة من الله عليكم , فاحذروا ان تملوا النعم فتتحول .
الا تحمدربك أن جعلك موضعا تُسأل , ولم يجعلك موضعا تَسأل ؟
قيل: من أحب نفسه اجتنب الآثام , ومن أحب ولده رحم الأيتام
بادر إذا حاجة في وقتـــــها عرضت***** فللحوائج اوقات وساعات
إن امكنت فرصة فانهض لها عجلا ***** ولا تؤخر فلـــلتاخير آفات