محتسبون ينتقدون تبرُّج المذيعات واستضافة بعض الكُتَّاب بالمعرِض

خوجة يرفض ما جرى .. وعبده خال يقاطع

محتسبون ينتقدون تبرُّج المذيعات واستضافة بعض الكُتَّاب بالمعرِض



- الرياض: أعلن الكاتب عبده خال مقاطعته للمعرض الدولي للكتاب في الرياض؛ نتيجة منع بعض الكتب ودور النشر من العرض والمشاركة.

وقال خال لـ"سبق": إنه سبق وأن قاطع معرضي الكتاب في الكويت والجزائر؛ لذات السبب قائلاً حينها بأنه وحين يتم منع الكتب في معرض الكتاب بالسعودية سيقاطع المعرض. وشدَّد خال بأن سياسة المنع انتهت، منتقداً منع الكتب ودور النشر.

وأكَّد خال بأن مقاطعته تتمثَّل في عدم الحضور للمعرض رغم الدعوة التي وُجِهت له، منتقداً تدخّلات المحتسبين، ومُشيراً إلى أنهم يقومون بمنع بعض الكتب المعروضة حتى أصبح من يحضر للمعرض كأنه يحضر في موقع تفتيش.

وجاء قرار المقاطعة بعد قليل من اشتباكات لفظية، شهدها المعرض بين رجال حسبة ومثقّفين، تدخل فيها رجال الأمن، وهو ما دفع وزير الثقافة والإعلام، الدكتور عبدالعزيز خوجة لدعوة كل مَن له ملاحظة على المعرض أن يتقدّم بشكواه إلى الجهات الرسمية الموجودة داخله. وقال عبر صفحته الرسمية في الفيس بوك: "أما إثارة الفوضى ومضايقة الزوّار والناشرين مرفوض تماماً؛ لأن هذا المعرض واجهة ثقافية وحضارية لبلادنا".

وكان المعرِض الدولي للكتاب بالرياض شهد مساء اليوم حضوراً ملحوظاً لعدد من المشايخ والمُحتسبين الذين تجوَّلوا بداخله؛ للنصح حول بعض الأمور، قبل أن تحدث بعض الاشتباكات اللفظية.

و ذكر شهود عيان أن اششتباكات حدثت بين ين الجهات الأمنية ومجموعة من المُحتسبين داخل وعلى أبواب معرِض الكتاب، مضيفة أن الجهات الأمنية تتحفَّظ على ثلاثة من المُحتسبين.

وأوضحوا أن الأحداث بدأت عندما حاول المحتسبون الاعتراض على اعتلاء امرأه لمنصة والتوقيع للمعجَبين.

وخلال مقابلة لهم مع وزير الإعلام، الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة، انتقد المشايخ السماح بتبرُّج المذيعات، وتجوُّلهن بهذه الصورة داخل المعرِض، إضافة إلى استضافة وإقامة ندوات لبعض الكُتَّاب الذين تطاولوا على الدين الإسلامي- بحسب تعبيرهم. وتدخَّل عدد من رجال الأمن؛ لتهدئة بعض النقاشات التي احتدَّت بين مُحتسبين وإعلاميِّين.

وفي السياق نفسه، قال شهود عِيان: "إن أحد المُحتسبين اعتلى "كونتر" في الدور الأول، وبدأ بمناصحة النساء بصوت مرتفع؛ ما دعا حرَّاس الأمن إلى التوجُّه إليه وإنزاله. وأكَّد الشهود أنه ونتيجة لهذه الأحداث فقد مُنِِع التصوير لمن لا يحملون تصريحاً بذلك.

لاتستغرب في هذا الزمن الغرب حارب المسلمين وكيف وصلون الفكرة اليهم
وغير ذلك من بعض الامور اللهم اصلح الشأن

لاتستغرب في هذا الزمن الغرب حارب المسلمين وكيف وصلون الفكرة اليهم


وغير ذلك من بعض الامور اللهم اصلح الشأن

أبو نايف حياك الله
تقديري لك.

يعطيك العافيه على نقل الخبر

يعطيك العافيه على نقل الخبر

أغاريد حياك الله
تقديري لك.

انا اشوف ان هذي امور خلافية فهناك الكثير من المسلمين لايرون تغطية الوجه وعايشين بدون صجه
ولجه زي عندنا الي ابتلينا بناس عندهم فكر معين ويبغون يفرضونه على الجميع فكما نعرف ان بعض
المناطق عندنا الحرمه عندهم تعتبر من الاغراض الي يملكها الرجل واياويلها لو اعترضت لكن فيه
مناطق وخاصة الحجازعندهم تحضر ورقه وعندهم كثير من متبعي المذاهب الاخرى وهذا الي يخلي
المتشددين يتهمونهم بكل التهم الي تطرى على بالهم مره يكفروهم ومره يتهمونهم بالعمالة لدول خارجيه
المهم ان التكفيريين لايمكن ان يسلم من اذاهم احد واقل ماعندهم من اذية هي غيبة الشخص المختلف
معهم ومن السهل عندهم التعرض لاعراض المختلفين معهم حتى ولو عبر الفضائيات حتى اني سمعت
احدهم يشبه مخالفيه الطيبين بكفار قريش الذين لم يتعرضوا للرسول اما من يناكفهم ويفضح فكرهم التعيس
فهو يشبه ابوجهل وامية وهذا يعني ان من يخالف المتشددين ويناكفهم فهو كمن تعرض للرسول وصحابته
وهذا ما يفهم من كلامهم وحواراتهم مع ان الاسلام بعيد كل البعد عن ثقافة التشدد التي اتت من بيئة بدوية
بحته كانت موجوده قبل اكثر من قرن وابتلينا باتباعها والمروجين لها في هذا الزمن الذي يحتم علينا التعايش
مع الاخرين مثل ماتعايش الرسول وصحابته مع مخالفيهم في الدين فمابالكم في من اختلف معهم في بعض
المسائل التي لها اكثر من وجه في الدين لهذا نرا الاختلاف بين العلماء وهورحمة خاصة وهو لايمس الثوابت
مثل التوحيد والاركان الاخرى في الدين

انا اشوف ان هذي امور خلافية فهناك الكثير من المسلمين لايرون تغطية الوجه وعايشين بدون صجه
ولجه زي عندنا الي ابتلينا بناس عندهم فكر معين ويبغون يفرضونه على الجميع فكما نعرف ان بعض
المناطق عندنا الحرمه عندهم تعتبر من الاغراض الي يملكها الرجل واياويلها لو اعترضت لكن فيه
مناطق وخاصة الحجازعندهم تحضر ورقه وعندهم كثير من متبعي المذاهب الاخرى وهذا الي يخلي
المتشددين يتهمونهم بكل التهم الي تطرى على بالهم مره يكفروهم ومره يتهمونهم بالعمالة لدول خارجيه
المهم ان التكفيريين لايمكن ان يسلم من اذاهم احد واقل ماعندهم من اذية هي غيبة الشخص المختلف
معهم ومن السهل عندهم التعرض لاعراض المختلفين معهم حتى ولو عبر الفضائيات حتى اني سمعت
احدهم يشبه مخالفيه الطيبين بكفار قريش الذين لم يتعرضوا للرسول اما من يناكفهم ويفضح فكرهم التعيس
فهو يشبه ابوجهل وامية وهذا يعني ان من يخالف المتشددين ويناكفهم فهو كمن تعرض للرسول وصحابته
وهذا ما يفهم من كلامهم وحواراتهم مع ان الاسلام بعيد كل البعد عن ثقافة التشدد التي اتت من بيئة بدوية
بحته كانت موجوده قبل اكثر من قرن وابتلينا باتباعها والمروجين لها في هذا الزمن الذي يحتم علينا التعايش
مع الاخرين مثل ماتعايش الرسول وصحابته مع مخالفيهم في الدين فمابالكم في من اختلف معهم في بعض
المسائل التي لها اكثر من وجه في الدين لهذا نرا الاختلاف بين العلماء وهورحمة خاصة وهو لايمس الثوابت
مثل التوحيد والاركان الاخرى في الدين

مع إحترامي الشديد لك أخي المهاجر ولكن أعتقد أن إسقاط إسم تكفيريين على من قامو بالإعترض على الخطأ مبالغ فية فهناك تجاوزات في معرض الكتاب ونحن دولة إسلامية نطبق الشريعة الإسلامية يجب أن نعتز ونقتخر بثوابتنا ويتعليمات ديننا ولانكون إمعة في أيدي الغرب ..