مايكتبه ابناء المحافظة في الاعلام

انجازات أمنية يقودها محمد بن نايف ورجال الأمن

العيون الساهرة التي يقود زمام دفتها في مملكة الانسانيه سيدي صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني وزير الداخلية وسمو سيدي نائبه الأمير احمد وسمو سيدي مساعده للشؤون الامنية الأمير محمد بن نايف والرجال المخلصون الذين ضربوا أروع الامثلة في كل اتجاهات امن وسلامة شعبنا ووطننا فهم يكافحون على عدة جبهات خطرة هي الإرهاب والفكر الضال والمخدرات وهي وجهان لعملة واحدة تستقصي بعض شبابنا وشاباتنا المراهقين لان وطننا مُستهدف وخاصة من الحاقدين الحاسدين على ماينعم به أبناء هذا الوطن من نعم كثيرة أجلها الأمن والأمان بعد الله .
المخدرات هذا الداء الفتاك تحاربه الدولة بكل ما اوتيت من قوة ورجال مكافحة المخدرات ضحوا بأنفسهم في سبيل حماية أبنائنا وبناتنا من هذا الداء الخطر كما هو الحال في بقية أجهزتنا الامنية ومكافحة الإرهاب والفكر الضال هذه الدولة التي أكرمها الله بخدمة الحرمين الشريفين وتحكيم كتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وحكام عدل لن تُهزم بمشيئة الله فقيادتنا مناصرة للمظلوم ومسارعة لفعل الخير والمساعدة عند نزول الكوارث بأي دولة نوجه الشكر بعد شكر الله للرجال القائمين على آمن هذا الوطن بعد الله وعلى رأسهم صمام الأمان بعد الله سمو سيدي الأمير نايف النائب الثاني وزير الداخلية على هذا الانجاز الأمني المتفرد وكشف وتقويض مخططات الإرهابيين الاخيرة وملاحقة كل من يريد المساس بأمننا إلى جحورهم المظلمة وهذا الانجاز واستباق الضربات دليل على كفاءات رجال الأمن بعد الله وعلى رأسهم سمو سيدي الأمير محمد بن نايف المساعد للشؤون الامنية الجندي المجهول الذي نال إعجاب كثير من دول العالم في مكافحة الإرهاب وفن التعامل وإخلاصه وحبه لدينه ثم وطنه ومليكه وأبناء هذا الشعب كاد أن يخسر حياته عندما خادعه المجرم في حادثة جدة في رمضان 1430 هجري تقريباً ومد له يد العون لينتزعه من الوحل وفتح صدره وبيته له ولولا لطف الله وحسن نية هذا الأمير لحصل مالا يحمد عقباه فحمدنا الله نحن أبناء هذا الشعب على سلامة سموه الذي يسهر حيث ننام لقد أذهل العالم بشجاعته وببسالته ورجال الأمن فهو في خندق واحد مع رجال أمننا لازلنا نتذكر كلمة سيدي خادم الحرمين الملك عبدالله شفاه الله لابنه سمو الأمير محمد بن نايف وهو يشد على يده ويشكره على هذه التضحية التي كادت تفقد حياته وذهب المجرم إلى مصيره بعد أن تمزق جسده بالمتفجرات لماذا هذا الغدر فصحيح (إن أنت أكرمت الكريم ملكته وان أنت أكرمت اللئيم تمردا) لازال سمو الأمير محمد بن نايف يغوص في أعماق الشباب الضال لينتزع شبابنا وبناتنا من هذا الوحل الذين غُرر بهم حتى خرجوا من النعمة إلى النقمة وتنكروا لهذا الوطن وقيادته فالتحيا ياحفيد المؤسس لهذا الوطن فشكراً محمد بن نايف ورجال الأمن الاشاوس على هذه الانجازات الامنية واصلوا مسيرة النجاحات واضربوا بيد من حديد على يد كل من يريد المساس بأمننا فأنتم قُلدتم مسؤولية تؤجرون عليها من الله قبل الأجر الدنيوي فلا حياة هانئة بدون الأمن وأنتم يامن تنكرتم لفضل هذا الوطن وقيادته بعد الله عودوا وأصغوا أذانكم لنداء الحق الذي تناديكم به قيادتكم حباً فيكم وضعوا معاول الهدم وسخروا سواعدكم لبناء هذا الوطن والحفاظ عليه فهو موضع الرأس والوطن ليس له ثمن مهما كان هذا الثمن ولو كنوز الدنيا لاسيما أن اهليكم وأبناءكم هم الساكنون والمستفيدون من هذه الخيرات وهذا الأمن .
http://www.alriyadh.com/2010/12/20/article586930.html

بقلم \ محمد بن احمد الناشري
شيخ النواشرة عضو اللجنة الادبية الثقافية بالمحافظة
التابعة لنادي أدبي جدة عضو المجلس المحلي سابقا

بارك الله في الشيخ / محمد بن أحمد الناشري وكثر الله من أمثاله
ولك كل الشكر والتقدير أخي النبراس على إطلاعنا على ما يكتبه أبناء المحافظه في إعلامنا
تحياتي لك ولشيخ النواشره..

ألف شكر أخي الكريم النبراس .....

بارك الله فيك وفي جهودك تقبل مروري

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

شكرا للجميع على المرورالجميل