ولكن يا لمى, سؤالٌ يتردد طويلاً وعالياً :


الى متى نظل نغرد بمساحاتهم الخاصه ونحن لا نفعل شئياً ؟

..............................

فعلاً الى متى نضل نغرد بحدائق الغير

الى متى ونحن نغرق بشبر ماء الى متى

الى متى الى متى

موووووودتي