دع الحاسدً فيما هو فيه من بلاء عظيم، وادعُ له، وتغافل عنه؛ فالتغافل من صفات العقلاء، وقديماً قالت العرب: الشرف التغافل، وقال شاعرها:
ليس الغبيُّ بسيدٍ في قومه لكن سيد قومه المتغابي



اعوذ بالله من الحسد
الحسد يأكل الحسنات كما تاكل النار الحطب
الف شكر اخي الراجحي ع ماتقدمه