عَآمِل آلنَآس بطبعِكْ لآ بآطبآعهِمْ ،
مَهْمَآ كَآنوآ ومهمآ تعدَدَت تصرفآتهمْ آلتيّ تجرحكْ
وتُؤلمكْ في بعضْ آلآحيّآن ،
شكراً ابونايف’’