وطالب الجماهير بالتحلي بالاخلاق الرياضية والبعد عن الالفاض الخارجه
والتحلي بالاخلاق الاسلامية السامية التي تحث على الاحترام المتبادل مهما كان الاختلاف
وهذه دعوة لعموم المجتمع الذي لازال يفكر بطريقة الكنائس التي انتشرة في بعض المناطق
خاصة في الماضي فمن يخالف المجتمع يحرقون شماغه وهي لازالت ولكن بطريقة اخرى
الا وهي حرق سمعة المخالف والتعرض له باقسى الكلام كما نشاهد هذه الايام في موضوع قيادة المراة
ولا نقول الا حسبنا الله على من نشر في المجتمع هذا الفكر التكفيري المتشدد الذي لايعرف معنى الاحترام
فقط خذوه فغلوه وهذا لاشك مخالف للسلوك المتسامح الذي كان ينهجه النبي صلى الله عليه وسلم
وكما قال الشيخ عائض ان مثل هذه العينات يتكلمون بفكر كنائسي كمن يملك مفاتيح الجنة او صكوك الغفران