واليوم الواقعُ اليهوديُّ يصدقُ ما أخبرَ اللهُ تعالى عنهم، فها هم حزبٌ يدعو إلى السلامِ، وحزبٌ آخرُ يجاهر بالعداوة، هذا يجلسُ على مائدةِ المفاوضاتِ، والآخرُ يُعملُ سلاحَه، فإذا أمنوا تهالكوا جميعًا في الحقدِ والبطشِ والمكرِ، هكذا هم اليهودُ، فتبًّا لمن لم تعظهُ حروف الزمان.

بارك الله فيك اخوي د/ابوحسين
على هذا الموضوع المهم والمفيد وجهد قيم
حفظكم الله