حقيقة مرة لاتحرك اي ساكن في من باع ضميره من اجل مصالحه الخاصة
وبكل اسف هناك الكثير من الاخطاء ترتكب في حق الوطن والمواطن ولكن
تظل المحسوبية ذلك السياج الحديدي الذي يتمترس ورائه كل فاسد