نحن لم نتعلم احترام الانسانيه وحتى احترامنا لبعضنا مربوط بالمنزلة الاجتماعية او الوضيفية
والدليل طائرات الاخلاء الطبي او المستشفيات الكبيرة التي لاينقل لها الا اشخاص معينين
ومن اراد من الاخرين فيموت قريبه وهو لازال ينتظر الموافقة فكيف بالاجانب من العمال
المساكين فلم يحترم حيا فكيف به ميتا ولا حول ولا قوة الا بالله