واعلم أخي الكريم. أختي الكريمة. أن ما أصابك لم يكن ليخطئك،
و ما أخطأك لم يكن ليصيبك.
فهكذا هي الحياة لم تصفُ للرسل والأنبياء عليهم أفضل الصلاة وأتم التسليم ولا
للصحابة رضوان الله عليهم فكيف بنا نحن البشر؟!
واعلم أخي الكريم. أختي الكريمة. أن ما أصابك لم يكن ليخطئك،
و ما أخطأك لم يكن ليصيبك.
فهكذا هي الحياة لم تصفُ للرسل والأنبياء عليهم أفضل الصلاة وأتم التسليم ولا
للصحابة رضوان الله عليهم فكيف بنا نحن البشر؟!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)