واعلم أخي الكريم. أختي الكريمة. أن ما أصابك لم يكن ليخطئك،
و ما أخطأك لم يكن ليصيبك.

فهكذا هي الحياة لم تصفُ للرسل والأنبياء عليهم أفضل الصلاة وأتم التسليم ولا
للصحابة رضوان الله عليهم فكيف بنا نحن البشر؟!