أنت ! يا اللي غيبتك ظلم وتعدّي
حي ! لكن في نظر عيني فقيده
كل دربٍ ما يجيبك .. ما يودّي
غير للحرمان .. والياس وقصيدة !
عاشقك من كثر حزنه .. وش يبدّي ؟
ما ذكر في غيبتك لحظة سعيدة
أنت وظروف الزمان المر .. ضدّي
أنت يا عندك .. وهي مثلك عنيدة
ما روع من القصيده إلا ناقلها شاكر لحسن ذائقتك..