إلى كل رجل غير معترف بالأنثى

الانثى محترمه في كل المجتمعات الا مجتمعنا الجاهلي والمشكلة ان التكفيريين يقولون الدين امرنا بكذا
يعني خلطوا بين العادات الجاهلية القبلية والدين بسبب البيئة التي عاش فيها اجدادهم وهم لا زالوا
يعيشون في نفس البيئة وبنفس الفكر ويصرون على فرضها على المجتمع كله قاتلهم الله

شكرا اخي الكريم على مرورك وتعليقك الجميل
في الحقيقة الانثى وقعت بين المطرقة والسندان بين التكفيريين والمتشددين بالدين الذين يدعون صيانتها وبين المتحررين الذين ليس لهم هم سواى المتاجرة بها وتعريتهامن حشمتها وعفتها وحيائها

لاحول ولا قوة الا بالله العظيم

قال تعالى : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً ) البقرة/143 .