المحزن ان العالم يطرق باب القرن الثاني والعشرين ولازال متشددي العالم الاسلامي يقدسون الاشخاص ويسلمون عقولهم لدعاة الوثنية الاسلامية التي تتلخص في الرهبانيات التي يمارسها البعض باسم الدين