نعمة الله الجزائري الرافضي يقول : في كتابه الأنوار النعمانيه2/278إننا لا نجتمع معهم اي (السنة) على إله،ولا على نبي ولا على إمام وذلك أنهم يقولون أن ربهم هو الذي كان محمدا نبيه وخليفته من بعده أبو بكر ونحن لا نقول بهذا الرب ولا بذلك النبي بل نقول :إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس بربنا ولا ذلك النبي نبينا