لا زال البعض يعلن امتعاضه من ترحيل العمالة بذكر السلبيات والبعض وصل الى مرحلة التاليب
مع ان الموضوع لا يتعدى تصحيح للفوضوية فقط ومن الاكيد انه لا يمكن الاستغناء عن العمالة
الوافدة ولكن ليس من المعقول ان تمثل العمالة الوافدة نصف السكان تقريبا واغلبهم مخالفين
لهذا وجب التصحيح من اجل أمن الوطن المواطن.