والبنوك
عندما تبادر إلى مثل ذلك فإنها تبث دفئا إنسانيا مفقودا
في علاقتها بمقترضيها، وتدفع عنها تهمة لطالما التصقت
بها بأنها لا تطل بالوجه الإنساني على المجتمع ولا تسهم في
خدمته ودعم مشاريعه الخيرية بالقدر الذي تستفيد فيه من هذا
المجتمع الذي لا يفرض على البنوك أي قيود أو التزامات ضريبية!!