القصد من هذه الحكمة والله أعلم
هي نصيحة للتمسك بالصراحة والرجولة
حتى في الموت ترضى أن يقتلك صاحب شجاعة ورجولة
لاصاحب غدر وخيانة كما تفعل الأفعى التي يكرها كل الناس بغدرها وخيانتها
وأنا أحببت هذه الحكمة وهي موجودها من القديم وفي بعض الكتب قرأت هذه القصة
فالذي يقول مافهم أتوقع إنه ماله في الحكم والإمثال فيذهب إلى المجال الذي يفهم فيه
ولست محامي لأحد ولكن هذه حقيقة
وكل الشكر لأبوفاطمة