ولَمّا أَتَيتُ الناسَ أَطلُبُ عِندَهُمأَخا ثِقَةٍ عِندَ اِبتِلاءِ الشَدائِدِ
تَقَلَّبتُ في
دَهري رَخاءً وَشِدَّةًوَنادَيتُ في الأَحياءِ هَل مِنمُساعِدِ
فَلَم أَرى فيما ساءَني غَيرَ شامِتٍ
وَلَم أَرَ فيما سَرَّني غَيرَحاسِدِ
وقيل أيضاً.

جَزى اللهٌ الشدّائدَ كُلَ خيرٍ بِها عَرفتُ بِهَا صَدِيقي مِن عَدُوي
ولَكن لايزال هُناكَ أُناس أهلُ وفاءً وجميل إخاء وأهَلُ صِدقٍ وإِخلاصٍ وَمَحبة
يعطيك العافية : اخي الشاعر على هذا الطرح الرائع ولك مني خالص الشكر
والتقدير