نصائح مهمه من اجل التعايش والاحترام المتبادل .
-من الطبيعي الاختلاف ولكنه لا يمنع التعايش الإيجابي والتحاور بتعقل واحترام"
- يجب معرفة الاختلاف البشري والبعد عن تبادل التهم و التسفيه.
- ليس شرطاً التوافق في كل شيء فالاختلاف امر صحي ويدل على حيوية المجتع.
- اذا توافقت الرؤا بشكل مبالغ فيه فذلك امر غير محمود ومؤشر خطير على النمطية والجمود.
- الاختلاف شيء طبيعي في الحياة وهو محفز للابداع وسبب رئيسي في تطور المجتمعات.
-لا يمكن لأي إنسان الرؤية بزاوية 360°درجة وما يقول غير ذلك إلا دعاة الوثنية والتخريف.
- من المهم التعايش مع الاخرين دون فرض التغيير إلا بالحكمة ولاقناع.
- إختلاف أنماط الناس إيجابي وتكاملي وهو من جماليات الحياة.
- ما يلائم شخص قد لا يتلائم مع شخص آخر وكل على حسب قدراته.
- المواقف والاحدث تُغيّر طريقة التفكير ونمط الحياة في المجتمع وذلك من سنن الحياة..
- التنازل لوجهة نظر معينة لا يعني القناعة بل الاخذ بسياسة سدد وقارب اذا لم يوجد ضرر.
-هناك تفاوت في القناعات ولا يمكن التوافق في كل امر فما يكون مزعج لشخص ربما لا يكون كذلك لشخص اخر.
- الحوار للإقناع وليس للإلزام وذلك هو الرقي والتسامح وعكس ذلك يعتبر اعتلال نفسي...
- من المهم التعاون بين المتحاورين لايضاح جميع وجهات النظر.
- ليس من الحكمة التوقف عند بعض الجمل دون فهم المقصد...
- لا يمكن الحكم الجازم من خلال كلمة عابرة او سلوك عابر.
- لا يجوز تصيد العثرات والتشهير فذلك فعل اسود لا يليق بالانقياء.
- من الجهل ممارسة دور الوصاية على الاخرين وادعاء الحق المطلق دون احترام لمبدأ الاختلاف.
- جميل الاجتهاد في توضيح وجهة النظر دون مبالغه.
- من الواجب القبول المتبادل حتى وان استمر الاختلاف.
-ليس مهما التوافق كما هو الاختلاف الذي يوجد التفاعل.
- اختلاف وجهات النظر والافكار كإختلاف الألوان الذي يُعطي جمالاً للّوحة.
- المعاملة الحسنة المتبادلة تجعل الحياة تزهر بالحب والاحترام.
- فاعلية المجتمع كفاعلية اليدين تكمن باختلافهما وتقابلهما.
- الحياة تقوم على الثنائية والزوجية التي تكون المجتمع الكبير.
- الجميع جزء من كُلّ في منظومة الحياة وبالتعاون يكون النجاح.
- لعبة كرة القدم تكون بفريقين مختلفين لتكتمل جمالياة اللعبة وهكذا هي الحياة في بعض صورها.
- لا يضر اذا كان الاختلاف استقلال ضمن المنظومة دون شطط أو مفارقة.
- يجب الوعي بان الابناء مختلفون عن الاباء وزمانهم ليس هو الزمان.
-الزوجات والازواج وجيه متقابلة وليست متطابقة.
- لكل فكره وقناعاته ومن الطبيعي الاختلاف والذي يوجد الابداع.
- ليس من الحكمة شل حركة الحياة بالمبالغة في الضوابط.
- من الاجابية تقدير وتحفيز وشكر فعل الاخرين.
- من الفهم الصحيح للقيم الانسانية والدينية البعد عن العجب في العمل والتقليل من جهد الآخرين.
- حسن الظن والتجاوز عن الخطأ يدل على سمو النفس وصلاح المنهج.
-النظرة للجانب الإيجابي في الجميع يدل على الوعي والصفاء النفسي.
-يجب ان يكون الشعار المهم والقناعات في الحياة ان البشر يغلب عليهم الخير والحب والطيبة.
- الابتسامة والنظر باحترام للآخرين يدل على الرقي والتربية الصالحة.
- يجب معرفة اهمية العمل الجماعي والذي هو سبب النجاح.
- الاختلاف من طبيعة الحياة وهو امر ايجابي.
- لا يمكن ان يوجد الكمال لاحد لهذا وجب التكافل للتكامل.
- النجاحات موزعه فكل له مجال ينجح من خلاله.
- الاهتمام بالاحوال والتفكير بجماعية.
- إن عيش الجميع في مكان واحد يسلتزم الاهتمام بالحماية الجماعية.
- ألتعاون اساس كل نجاح وباقل جهد والفشل متلازم مع الانفرادية.
- الحياة تتسع للجميع فتلك سنة كونية من تدبير الخالق لا يمكن تغييرها.
- يجب التيقن بان ما يوجد يكفي الجميع
- البعد عن الطمع والانانية فلا يمكن الاستمرار في الاكل بعد امتلاء المعدة.
- من المهم الاهتمام بحقوق الاخرين كما الاهتمام بالحقوق الذاتيه.
- يجب الاهتمام اولا بتغيير الذات الى الافضل لتملك المقدرة على التاثير .
- من الوعي تقبل الاختلاف مع تطوير الذات.
وأخيراً :
ليس من الحكمة والخلق السوي تكسير مجاديف الاخرين
بل يجب الدعم فالجميع في قارب واحد.