عَبْدُالْعَزِيْز بْن عَبْدِالْرَّحْمَن آَل سُعُوْد

بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
الْسَّلَام عَلَيْكُم وَرَحْمّة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
مِن أَحَضَآن وَطَن اعْتَز فِيْه أُبْعَث مَع كُل نَسَمَة هَوَاء فِيْه
تَحِيَّة فَجَر بِاسْم يُعَطِّرُهَا الْوَفَاء لِهَذِه الْأَرْض الْطَّاهِرَة
لِقُلُوْبِكُم سَعَادَة لَاتَنْتَهِي إِخْوَتِي هُنَا وَفِي كُل بِقَاع الْأَرْض
أَقْدِم لَكُم .. أَقْوَال قَائِد رَائِع عُرِف كَيْف يَكُوْن وَكَيْف يَعْمَل وَكَيْف يُفَكِّر وَمَن ثُم يَتَكَلَّم
الْمَغْفُوْر لَه مُؤَسِّس الْمَمْلَكَة الْعَرَبِيَّة الْسُّعُوْدِيَّة
الْمَلِك : عَبْدُالْعَزِيْز بْن عَبْدِالْرَّحْمَن آَل سُعُوْد
وَمَن مُنْطَلِق الْذِّكْرَى 81 لِتَّأْسِيْس هَذِه الْبِلاد عَلَى يَدَيْه أَحْبَبْت إِطْلَاعَكَم
عَلَى شَيْء مِّن قَلِيْل هَذَا الْرَّجُل فَإِلَيْكُم بَعْضَا مِن أَقْوَالِه الَّتِي سَبَقَهَا الْعَمَل قَبْل كُل شَيْء

رحمه الله وأسكنه فسيح جناته فعلا إنه جمعنا على كلمة واحدة من الشتات
وحكم بالعدل وطبق الشريعة الإسلامية وله الفضل بعد الله فيما نحن عليه الآن
من أمن وأمان ورخاء ....

المؤسسس رحمه الله قال الناس سواسية
ولكن المداحين والمداهنين والمنافقين عليهم لعنة الله بدلوا كل شيء

رحمه الله واسكنه فسيح جناته

صقر الجزيرة وهذا اللقب ليس من فراغ رحمة الله عليه

رحمه الله وأسكنه فسيح جناته

بالتوفيق وعساك على القوة دووم