يساعد الطفل على تنمية الجانب اللغوي لدى الطفل أثناء التمثيل
مع زملائه .
ينمي في الطفل ملكة الخيال كابتكار القصص.
ينمي في الطفل سرعة التكيف مع الجماعة، وسهولة التعامل مع الآخرين.
يتعلم الطفل الترتيب والنظام بعد الانتهاء من اللعب، وإعادة الملابس والأشياء إلى أماكنها.
- ركن الرسم والموسيقى:
يستطيع الطفل من خلال تعلم فنون الرسم والموسيقى التعبير
عن مشاعره،
وتعلم الألوان الأعداد.
كما أنه يتعود على التركيز أثناء استخدام الألوان أو الأشغال اليدوية
أو الطين،
كما تُنمى لديه المهارات اللغوية عند تكرار اسم الألوان والأناشيد،
والأغنيات الطفولية.
- صنع المجسمات:
يمكن العمل مع الطفل على تصنيع بعض المجسمات المحببة،
مثل عمل سيارة المناديل الورقية باستخدام أدوات بسيطة
ـ كعلبة المناديل ـ في صنع سيارة.
الطريقة:
تصبغ علبة المناديل بأي لون،
وتستخدم أغطية زجاجات المياه الغازية (البيبسي)
مثلا كإطارات للسيارة، وتلصق بالصمغ .
وتهدف هذه الطريقة إلى زيادة حصيلة الطفل من المفردات
مثل (سياره)، (أحمر) والعدد (أربعة)،
وتنمية القدرة الحركية أثناء التلوين واللصق.
- اللعب بالخامات المنزلية:
يساعد اللعب بالخامات المتوفرة في المنزل،
مثل الورق المقوى وحبات الأرز والقطن والإسفنج،
في أن يميز الطفل بين الأجسام حسب خصائصها عن طريق اللمس.
الطريقة:
تلصق على الورق المقوى قطع من الإسفنج أو ورق الصنفرة
أو القطن أو حبات الأرز.. الخ،
بحيث توضع أكثر من قطعة من النوع الواحد،
ثم يقوم الطفل بتصنيفها حسب ملمسها، وهو مغمض العينين.
ويمكن أيضا استخدام العديد من الأدوات والخامات المتوفرة
في المنزل في ألعاب الخيال المفيدة للطفل، مثل:
علب وصناديق الكرتون – كرتونة البيض –المناديل الورقية للحمام –
العلاقات الخشبية والمعدنية – الملابس القديمة –
بقايا الأقمشة المتنوعة مختلفة السمك – الورق المقوى
– الأواني البلاستيكية وأغطية الزجاجات – الحبوب والبقول –
عينات الريش – الأصداف – الطوابع – الأخشاب –
المفاتيح – المسامير –
الجرائد قديمة والمجلات وأكياس الورق – والإسفنج بأنواعه.