مَا احــلَىْ انَّنَا نَشْعُرُ انْفُسَنَا بِالْسَّعَادَهِ وَالْفَرَحِ حَتَّىَ قُلُوْبِنَا تَصِيْرُ صَافِيْهَ مِنْ الْحَسَدِ وَالْحِقْد



مَا آحِلَىْ انَّنَا نَشْعُرُ بِالْسَّعَادَهِ وَنَنْسَىَ‘ هُمُوْمَنَا وَهُمْ الْدُّنْيَا وَنَعِيْشَ الْحَيَاهْ بْبَسْاطَهْ





مَاآحِلَىْ انَّنَا نَشْعُرُ بِالْسَّعَادَهِ حَتَّىَ تَكُوْنَ مَعْرُوْفٍ ...بِالشَّخُصّ السَّعِيْدَ الْمَبْسُوْطِ الَيَّ حَيَاته كُلَّهَا سَعِيْدَهْ










وَالْمَعْنَىْ مَنْ مَوْضُوُعِيْ انْوِ مَاابَغَىْ احَدٌ حَزِيِنْ اوْ مَهْمُوُمٌ بِالْدُّنْيَا وَمَشَاكِلْهَا وَابْغَى الْكُلُّ سَعِيْدٌ









وَعَارِفِيْنَ انْوِ مَافِيِ احَدٌ بِالْدُّنْيَا هَذِهِ مَبْسُوْطٌ كُلُّنَا مَهْمُوْمَيْنِ بَسّ اتْمَنَىَ كُلُّنَا نَنْسَىْ وَنَتَغَلَّبَ عَلَىَ الْهُمُومِ


وَنَعِيْشَ حَيَاتُنَا كُلُّهَا سَعَادَهُ بِسَعَادَهَ




~



.
.

اتْمَنَىَ لَوْ نَّكُوْنَ كُلُّنَا سَعِدَاء بِحَيَاتِنَا وَنَنْسَىَ كُلَّ هُمُوْمْ الْدُنْيَا ونَعِيشَهَا بْبَسْاطَهْ وَسَعْادِهّ

وَاتَمَنَّىْ نُحِطْ كُلُّنَا شِعَارُ
{مَااحلَىْ الْشُّعُوْرِ بِالْسَّعَادَهِ }



وَيَارَبَّ اجْعَلْ ايَّامِنَا كُلَّهَا سَعَادَهُ بِسَعَادَهَ