حززززززن
اهاااااااات
جراااااااح
قلبٌ ينبض الم
ثلة مشاعر
تحمل قلماً
تحمل ألماً
تضخ على مداد البوحِ
حسرة
عنااااااااااااء
شقاااااااااااء
في قصاصة ورقة
تحكي القصة
طفلة بريئة
اسمها عبير
عمرها زهور
تستفز في الأشياء .. سكونها
تضيء مصابيح النجوم .. بعيونها
تقلب البسمة .. على الأدراج
تدغدغ السحاب .. وتداعب الأمواج
تنظر إلى النجاح
بسرعة تتعلم
طفلة .. عمرها تسع سنين
بريئه .. جريئةٌ
وهناااااااااااااااك
تنتظرالقدر
تسافر مع أمواجِ الصخب
إلى حيث اللا عووووده
ضخ الفؤاد ..
تنهيدة .. عبره
كالشلااااااااالِ
امتلات بها الأروقه
ونبرةَ النبضِ
تئن في الصدر
حسرة وألم
تعاني المر
وتتكسر .. من شدة القبضِ
كانت لحظةُ ...
غابت فيها عبير
اللون الأسود .. حداد الرحيل
أرجوحةُ الطفولة
وفي القبر
هناك تستقر
لوعةٌ
وصمت -- غلب عليه العويل