من عادتي اكـره وداع وتواديـع
من شان ما أضيق صدورً وسيعه
طبعي كذا وان طاوع الوقت ماطيع
ماأطيع لوهـو سنـةً بالشريعـه
مابه شبيهً للموادع سـوا اللبيـع
ومن باعله غالـي لـزومً نبيعـه
ياكيف ترضا ذا القلوب المناصيع
بموادع الغاليـن لجـل القطيعـه
كـلً ونفسـه تدفعـه للتواديـع
حتى الثرى طبعه يـوادع ربيعـه