هذه القصيدة القصيرة كتبتها لأحد الزملاء الأعزاء على قلبي طبعا كان زميلي في الدراسة وواصل وتخرج مدرس أما أنا فأتجهت إلى السلك العسكري والحمد لله وهي من باب الدعابة ....


قم للمعلم وفه التبجيلا
كاد المعلم أن يكون رسولا
أما العسكري فله التنكيلا
فهو عن كل شيء مسؤولا
نتعب ولنا التوبيخ والتأهيلا
وترتاحون ولكم تكريما مهولا
دائما مرابطين وراتبنا قليلا
ولا ترابطون وراتبكم مدبولا